- sha3er el3atfaمؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
- رقم العضوية : 1
الجنس :
عدد الرسائل : 28644
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 142837
تاريخ التسجيل : 25/10/2007
لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
أسامة البدوى يكتب: وماذا بعد هذه المسرحية؟
الأربعاء ديسمبر 01, 2010 10:09 pm
أسامة البدوى يكتب: وماذا بعد هذه المسرحية؟
الأربعاء، 1 ديسمبر 2010 - 08:36
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بعد انتهاء الفصل الأول من المسرحية الهزلية، المسماة انتخابات مجلس الشعب 2010، أشعر براحة غريبة إنى قررت ما أنزلش حتى لو كتير قالوا عنى سلبى أو مهمل أو حتى مسئول عن ضياع عن مستقبل "مصر"!!
بقول انتهاء الفصل الأول بعد ما سمعت تقديرات كتير بتتكلم عن إن مش أقل من نصف المقاعد حيحصل فيها انتخابات إعادة، واللى هى فى الغالب حتبقى بنفس الفوضى والانتهاكات والهزلية. وأبسط دليل على كدة تصريحات الدكتور مصطفى علوى اللى قال فيها إن انتخابات 2010 أقل عنفاً من انتخابات 2005 بدليل حدوث عدد أقل من حالات القتل!! يعنى النظام بيعتبر إن اللى حصل ده تحسن!! يعنى مقتل 13 شخصًا ونحو 150 شخصًا بين اعتقال أو اختطاف أو إصابات، وبرضه الدكتور على الدين هلال بيعتبرها نموذجا للانتخابات النزيهة والحيادية!! وبرضه نعيد ونزيد "بلدنا بتتقدم بينا"!! ومع تأكيد أنها هزلية، فأنا بأعتقد أن المشاركة فى شىء هزلى – حتى لو مشاركة ضخمة – عمرها ما حتحوله لشىء جاد، إنما فقط حيصبح أكثر هزلية أو بالأحرى حيستفحل فى هزليته.
وكمان كثير من العقلاء اللى أنا باحترمهم وباحترم آراءهم كان ليهم رأى واضح عن عدم جدوى المشاركة فى هذه الانتخابات، فالأستاذ. فهمى هويدى علق عنها بقوله: الانتخابات كلها بصورتها الراهنة لا لزوم لها فى مصر، وأن ما يهدر لأجلها من وقت ومال لو أنفق فى شىء مفيد للبلد لكان أفضل بكثير، وكذلك الدكتور أسامة الغزالى حرب علق بقوله: إن إذا كان صوت المواطن المصرى أمانة، فقد قرر أن يحتفظ بالأمانة لأجل آخر وحتى يحين الوقت الذى يكون لصوته قيمته واحترامه.
ولكن يبقى السؤال الذى يلح على ذهنى: وماذا بعد؟ ماذا بعد أن تيقنا أن التغيير لن يأتى عن طريق الانتخابات، وطبعاً أنا أقصد الانتخابات الرئاسية، وبصراحة من الطبيعى أن ندرك التغيير عن طريق الانتخابات أمر صعب إن لم يكن مستحيلاً، فكيف لنا أن نتخيل أن نحقق التغيير المنشود والذى يقضى على مصالح النظام الحالى من خلال آليات وقنوات ينظمها النظام الحالى نفسه!!
وبصراحة معنديش إجابة وافية للسؤال ... حد عنده إجابة؟
الأربعاء، 1 ديسمبر 2010 - 08:36
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بعد انتهاء الفصل الأول من المسرحية الهزلية، المسماة انتخابات مجلس الشعب 2010، أشعر براحة غريبة إنى قررت ما أنزلش حتى لو كتير قالوا عنى سلبى أو مهمل أو حتى مسئول عن ضياع عن مستقبل "مصر"!!
بقول انتهاء الفصل الأول بعد ما سمعت تقديرات كتير بتتكلم عن إن مش أقل من نصف المقاعد حيحصل فيها انتخابات إعادة، واللى هى فى الغالب حتبقى بنفس الفوضى والانتهاكات والهزلية. وأبسط دليل على كدة تصريحات الدكتور مصطفى علوى اللى قال فيها إن انتخابات 2010 أقل عنفاً من انتخابات 2005 بدليل حدوث عدد أقل من حالات القتل!! يعنى النظام بيعتبر إن اللى حصل ده تحسن!! يعنى مقتل 13 شخصًا ونحو 150 شخصًا بين اعتقال أو اختطاف أو إصابات، وبرضه الدكتور على الدين هلال بيعتبرها نموذجا للانتخابات النزيهة والحيادية!! وبرضه نعيد ونزيد "بلدنا بتتقدم بينا"!! ومع تأكيد أنها هزلية، فأنا بأعتقد أن المشاركة فى شىء هزلى – حتى لو مشاركة ضخمة – عمرها ما حتحوله لشىء جاد، إنما فقط حيصبح أكثر هزلية أو بالأحرى حيستفحل فى هزليته.
وكمان كثير من العقلاء اللى أنا باحترمهم وباحترم آراءهم كان ليهم رأى واضح عن عدم جدوى المشاركة فى هذه الانتخابات، فالأستاذ. فهمى هويدى علق عنها بقوله: الانتخابات كلها بصورتها الراهنة لا لزوم لها فى مصر، وأن ما يهدر لأجلها من وقت ومال لو أنفق فى شىء مفيد للبلد لكان أفضل بكثير، وكذلك الدكتور أسامة الغزالى حرب علق بقوله: إن إذا كان صوت المواطن المصرى أمانة، فقد قرر أن يحتفظ بالأمانة لأجل آخر وحتى يحين الوقت الذى يكون لصوته قيمته واحترامه.
ولكن يبقى السؤال الذى يلح على ذهنى: وماذا بعد؟ ماذا بعد أن تيقنا أن التغيير لن يأتى عن طريق الانتخابات، وطبعاً أنا أقصد الانتخابات الرئاسية، وبصراحة من الطبيعى أن ندرك التغيير عن طريق الانتخابات أمر صعب إن لم يكن مستحيلاً، فكيف لنا أن نتخيل أن نحقق التغيير المنشود والذى يقضى على مصالح النظام الحالى من خلال آليات وقنوات ينظمها النظام الحالى نفسه!!
وبصراحة معنديش إجابة وافية للسؤال ... حد عنده إجابة؟
- أسامة عمار يكتب: سامحينى يا أمى
- أسامة غانم يكتب: نفسى ويا ما أتمنيت...!
- أسامة غانم يكتب: اليد الحديدية
- الدكتور أسامة حفنى يكتب: أسباب ألم إصبع القدم الكبير
- "الوفد" يقيم مأتما على روح الديمقراطية بالإسكندرية الجمعة، 10 ديسمبر 2010 - 18:40 د.السيد البدوى رئيس حزب الوفد د.السيد البدوى رئيس حزب الوفد الإسكندرية ـ جاكلين منير Bookmark and Share Add to Google ينظم حزب الوفد بالإسكندرية، مأتما على روح الديمقراطي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى