- sha3er el3atfaمؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
- رقم العضوية : 1
الجنس :
عدد الرسائل : 28644
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 142837
تاريخ التسجيل : 25/10/2007
لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
شريف عصام بديع يكتب: جواز بالصينى
الأحد نوفمبر 28, 2010 3:55 pm
شريف عصام بديع يكتب: جواز بالصينى
الأحد، 28 نوفمبر 2010 - 08:17
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لا شك أن مشكلة الزواج تشغل بال كل أم وأب فى كل بيت فى مصر، لأنه يوجد فى كل أسرة مصرية فتاة واحدة على الأقل لم تتزوج بعد، ويكمن القلق فيما يلى:
أولا، الأم نفسها تفرح ببنتها وترى أحفادها قبل أن ترحل عن عالمنا، ولكن ليس هذا السبب الحقيقى، ولكنها تخشى من كلام الناس عليها وهربا من الكلمة الشهيرة (أصل دى عنست)، وشماتة الناس فيها.
ثانياً، قلق الأب وهو شعور مكتسب من زن الأم بصفة مستمرة عليه لعمل أى شىء كى يساعد ابنته، ويجب على الأب إظهار قلقه وحزنه وإن كان مزيفاً علشان يريح دماغه.
ويأتى دور الابن، حيث إن لعب الشيطان فى دماغه وقرر أن يتزوج تقف الأم له وتمنعه، حفاظاً على مشاعر أخته، ويضطر لفركشة الموضوع.
نعلم جميعا أن الصين واحدة من أعظم الدول فى كل شىء، وقد وصل الأمر بهم إلى تصدير النساء لنا.. أى نعم النساء ولكن فى الحلال، الله أعلم إن كان ذلك مساهمة منهم من أجل خفض مستوى العنوسة فى مصر، أم يعتبرونها سلعة مثل كثير من السلع، أم أنها دراسة جيدة لمتطلبات الشاب المصرى فقرروا المساعدة فوراً.. هذا الكلام تناقلته بعض وسائل الإعلام مؤخراً، ومنطقى أن تدور ببالك الكثير من الأسئلة حول العقبات التى ستواجهك إذا فكرت فى الإقدام على هذه الخطوة، ولكن الحل عندى.. اسمع يا سيدى:
أولا، تأخذ كورس فى اللغة الصينية حتى تتمكن من فهمها، وزيادة ألف جنيه فى المصاريف ليست مشكلة وإن كنت موفر عليك بدراسة لغة الإشارة لسهولة التعامل بينكم.
النقطة الثانية، مشكلة الشقة ليس لديها أى مانع أنها تجلس مع الحاجة، ولن تطلب منك شقة 150 متر، وأحسن فرش وشبكة مش عارف بكام، وحينما توفر كل هذه المتطلبات تجد نفسك على المعاش.
النقطة الثالثة، أنها لن تطلب منك شيئاً لأنها ترضى بالقليل ولا هدية عيد جواز وفلانتاين وماما هتبات عندنا النهاردة عاملها كويس.. إلخ، ليست هذه حملة دعاية منى للعروسة الصينى، ولكن هذا أمر واقع بالفعل، ويمثل خطر على المصريات، حيث تعانى الفتاة المصرية من كثير من العقبات من أجل الزواج، وأنت تعلمها أكثر منى إن استخدمت عقلك، وهذا نادر ما يحدث (لأنها سمة الشعب المصرى) ستجد الموضوع رائع وموفر ويصبح شعارك فى الحياة (الصين هى الراعى الرسمى للشاب المصرى).
حيث إنها تراعى ظروفك أكثر من أهل العروسة وإن لم تستخدم عقلك (زى حضرتى بالضبط) سوف تختار المصرية لعدة أسباب منها أن الشىء الذى يأتى بعد تعب يكون له طعم آخر وأنا شخصياً غاوى نكد الست المصرية، حيث إنها تنفرد بهذه الميزة على مستوى العالم، فليس من الطبيعى أن تترك المميز والأصلى وتذهب للمضروب.. ولكن الذى يشعرنى بالقلق أن هناك مجموعة من أصدقائى وليس واحداً قرروا أن يخوضوا التجربة، وكأنهم ذاهبون فى رحلة إلى "جمصة" ولكن أنا سأظل متمسك بالست المصرية.
الأحد، 28 نوفمبر 2010 - 08:17
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لا شك أن مشكلة الزواج تشغل بال كل أم وأب فى كل بيت فى مصر، لأنه يوجد فى كل أسرة مصرية فتاة واحدة على الأقل لم تتزوج بعد، ويكمن القلق فيما يلى:
أولا، الأم نفسها تفرح ببنتها وترى أحفادها قبل أن ترحل عن عالمنا، ولكن ليس هذا السبب الحقيقى، ولكنها تخشى من كلام الناس عليها وهربا من الكلمة الشهيرة (أصل دى عنست)، وشماتة الناس فيها.
ثانياً، قلق الأب وهو شعور مكتسب من زن الأم بصفة مستمرة عليه لعمل أى شىء كى يساعد ابنته، ويجب على الأب إظهار قلقه وحزنه وإن كان مزيفاً علشان يريح دماغه.
ويأتى دور الابن، حيث إن لعب الشيطان فى دماغه وقرر أن يتزوج تقف الأم له وتمنعه، حفاظاً على مشاعر أخته، ويضطر لفركشة الموضوع.
نعلم جميعا أن الصين واحدة من أعظم الدول فى كل شىء، وقد وصل الأمر بهم إلى تصدير النساء لنا.. أى نعم النساء ولكن فى الحلال، الله أعلم إن كان ذلك مساهمة منهم من أجل خفض مستوى العنوسة فى مصر، أم يعتبرونها سلعة مثل كثير من السلع، أم أنها دراسة جيدة لمتطلبات الشاب المصرى فقرروا المساعدة فوراً.. هذا الكلام تناقلته بعض وسائل الإعلام مؤخراً، ومنطقى أن تدور ببالك الكثير من الأسئلة حول العقبات التى ستواجهك إذا فكرت فى الإقدام على هذه الخطوة، ولكن الحل عندى.. اسمع يا سيدى:
أولا، تأخذ كورس فى اللغة الصينية حتى تتمكن من فهمها، وزيادة ألف جنيه فى المصاريف ليست مشكلة وإن كنت موفر عليك بدراسة لغة الإشارة لسهولة التعامل بينكم.
النقطة الثانية، مشكلة الشقة ليس لديها أى مانع أنها تجلس مع الحاجة، ولن تطلب منك شقة 150 متر، وأحسن فرش وشبكة مش عارف بكام، وحينما توفر كل هذه المتطلبات تجد نفسك على المعاش.
النقطة الثالثة، أنها لن تطلب منك شيئاً لأنها ترضى بالقليل ولا هدية عيد جواز وفلانتاين وماما هتبات عندنا النهاردة عاملها كويس.. إلخ، ليست هذه حملة دعاية منى للعروسة الصينى، ولكن هذا أمر واقع بالفعل، ويمثل خطر على المصريات، حيث تعانى الفتاة المصرية من كثير من العقبات من أجل الزواج، وأنت تعلمها أكثر منى إن استخدمت عقلك، وهذا نادر ما يحدث (لأنها سمة الشعب المصرى) ستجد الموضوع رائع وموفر ويصبح شعارك فى الحياة (الصين هى الراعى الرسمى للشاب المصرى).
حيث إنها تراعى ظروفك أكثر من أهل العروسة وإن لم تستخدم عقلك (زى حضرتى بالضبط) سوف تختار المصرية لعدة أسباب منها أن الشىء الذى يأتى بعد تعب يكون له طعم آخر وأنا شخصياً غاوى نكد الست المصرية، حيث إنها تنفرد بهذه الميزة على مستوى العالم، فليس من الطبيعى أن تترك المميز والأصلى وتذهب للمضروب.. ولكن الذى يشعرنى بالقلق أن هناك مجموعة من أصدقائى وليس واحداً قرروا أن يخوضوا التجربة، وكأنهم ذاهبون فى رحلة إلى "جمصة" ولكن أنا سأظل متمسك بالست المصرية.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى