- sha3er el3atfaمؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
- رقم العضوية : 1
الجنس :
عدد الرسائل : 28644
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 142707
تاريخ التسجيل : 25/10/2007
لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
طارق النجار يكتب: جمال المفترى عليه
الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 9:22 pm
طارق النجار يكتب: جمال المفترى عليه
الثلاثاء، 23 نوفمبر 2010 - 17:53
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
صرح السيد جمال مبارك لبرنامج مصر النهاردة أنه لا يسعى وراء مصالح شخصية مباشرة من نشاطه السياسى داخل الحزب أو من مشاركته فى العمل العام. وهذا التصريح وإن كان يخدم الظروف التى تمر بها الدولة ويتضمن قدراً عالياً من الحكمة إلا أنه فتح باب الاجتهادات للمفكرين والباحثين فى المجال السياسى، وهو ليس مجالنا الذى نتحدث عنه، ولكننا أعزائى القراء تعالوا نبحث فكرة التوريث الذى اتهم بها السيد جمال مبارك، فنجد أن الرجل يسير بخطوات ثابتة فى العمل السياسى وخدمته ظروف الحياة فى هذا الأمر بحكم منصب والده، إلا أنه استطاع استثمار هذه الظروف فى تعلم فنون السياسة التى جميعنا نتحدث عنها، ولكننا لا نعرف مقومات إدارتها ودراسة وتحليل وتبعات القرار السياسى هو قرار يؤثر على مصالح الدولة ككل، وليس على وزارة أو مؤسسة أو قطاع فى الدولة لأننا بالفعل نتحدث فقط ولا نريد أن نتعلم لنصل إلى الحقيقة إلا أن هذا لا يمنع القول بأن الحملات التى ظهرت لتأييد السيد جمال مبارك، لم تؤكد وتظهر قدرات هذا الرجل بل إنها أدت إلى تعميق فكرة التوريث فى أذهان الشعب المصرى، وهو أمر خدم من أطلقوا مشكلة التوريث فى الحكم فى مصر.
والجدير بالذكر، أننا لم نرَ بوادر تحييد لشخصية السيد جمال مبارك لأنه بالفعل لم يقم أى باحث سياسى بتحليل شخصيته وأعماله وطموحاته بعيداً عن رئيس الدولة، بل إن الموضوع تم مناقشته بهجوم وافتراءات لم يقم السيد جمال مبارك بالرد عليها، وهو العمل الذى يجب أن نتوقف عنده لتحليل شخصية هذا الرجل، لأن هذا الفعل جدير بالحكم، فهو لديه صبر وعدم تعجل فى اتخاذ القرارات، ومثل هذا الأمر لا يتوافر إلا لرجل سياسى محنك، وكذلك الأمر بالنسبة للتصريح الأخير، وسؤالنا هو هل يوجد موانع قانونية إزاء قيام الحزب الوطنى إذا اتفق بأغلبية أعضائه على ترشيح السيد جمال مبارك لمنصب رئيس الجمهورية القادم؟
وإننى أرى أن العقبة الكبيرة التى تقف فى وجه من يحاول الترشيح لمنصب رئيس الدولة بما فيهم السيد جمال مبارك، هو أن السيرة الذاتية لرئيس الدولة الحالى مكتوب فيها أنه فارس من فرسان حرب أكتوبر المجيدة، وهو شرف لم يستطع أى مرشح مهما كان أن يكتب فى سيرته مثل هذا الأمر، وما أدراك حرب أكتوبر فى تاريخ مصر الحديث، والتى تسرد لها مجلدات كبيرة خلاصتها أن شرف المواطن المصرى بدا من هذا اليوم.
أعزائى القراء، نحن لسنا فى مجال تأييد ترشيح الرئيس مبارك أو السيد جمال مبارك أو غيرهم لمنصب رئيس الدولة القادم، بل إن الأمر الذى ندعو إليه أكبر وأسمى من أى أفراد، وهو التفكير بأنه يوجد حقيقة لا يختلف عليها أحد، وهى أن الحزب الوطنى من حقه أن يرشح الشخص الذى يرغبه فى انتخابات الرئاسة القادمة، وعلينا نحن أفراد الشعب أن نشغل نعمة العقل فى التفكير فى أعمال وإنجازات كل مرشح بكل حيادية ودون الالتفات إلى أى شائعات مهما كانت أو مصالح شخصية لجميع الأحزاب الموجودة فى مصر، ثم نقوم باختيار الأفضل لمصر التى تبقى ونحن جميعاً إلى زوال، وهو جوهر حديثى.
الثلاثاء، 23 نوفمبر 2010 - 17:53
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
صرح السيد جمال مبارك لبرنامج مصر النهاردة أنه لا يسعى وراء مصالح شخصية مباشرة من نشاطه السياسى داخل الحزب أو من مشاركته فى العمل العام. وهذا التصريح وإن كان يخدم الظروف التى تمر بها الدولة ويتضمن قدراً عالياً من الحكمة إلا أنه فتح باب الاجتهادات للمفكرين والباحثين فى المجال السياسى، وهو ليس مجالنا الذى نتحدث عنه، ولكننا أعزائى القراء تعالوا نبحث فكرة التوريث الذى اتهم بها السيد جمال مبارك، فنجد أن الرجل يسير بخطوات ثابتة فى العمل السياسى وخدمته ظروف الحياة فى هذا الأمر بحكم منصب والده، إلا أنه استطاع استثمار هذه الظروف فى تعلم فنون السياسة التى جميعنا نتحدث عنها، ولكننا لا نعرف مقومات إدارتها ودراسة وتحليل وتبعات القرار السياسى هو قرار يؤثر على مصالح الدولة ككل، وليس على وزارة أو مؤسسة أو قطاع فى الدولة لأننا بالفعل نتحدث فقط ولا نريد أن نتعلم لنصل إلى الحقيقة إلا أن هذا لا يمنع القول بأن الحملات التى ظهرت لتأييد السيد جمال مبارك، لم تؤكد وتظهر قدرات هذا الرجل بل إنها أدت إلى تعميق فكرة التوريث فى أذهان الشعب المصرى، وهو أمر خدم من أطلقوا مشكلة التوريث فى الحكم فى مصر.
والجدير بالذكر، أننا لم نرَ بوادر تحييد لشخصية السيد جمال مبارك لأنه بالفعل لم يقم أى باحث سياسى بتحليل شخصيته وأعماله وطموحاته بعيداً عن رئيس الدولة، بل إن الموضوع تم مناقشته بهجوم وافتراءات لم يقم السيد جمال مبارك بالرد عليها، وهو العمل الذى يجب أن نتوقف عنده لتحليل شخصية هذا الرجل، لأن هذا الفعل جدير بالحكم، فهو لديه صبر وعدم تعجل فى اتخاذ القرارات، ومثل هذا الأمر لا يتوافر إلا لرجل سياسى محنك، وكذلك الأمر بالنسبة للتصريح الأخير، وسؤالنا هو هل يوجد موانع قانونية إزاء قيام الحزب الوطنى إذا اتفق بأغلبية أعضائه على ترشيح السيد جمال مبارك لمنصب رئيس الجمهورية القادم؟
وإننى أرى أن العقبة الكبيرة التى تقف فى وجه من يحاول الترشيح لمنصب رئيس الدولة بما فيهم السيد جمال مبارك، هو أن السيرة الذاتية لرئيس الدولة الحالى مكتوب فيها أنه فارس من فرسان حرب أكتوبر المجيدة، وهو شرف لم يستطع أى مرشح مهما كان أن يكتب فى سيرته مثل هذا الأمر، وما أدراك حرب أكتوبر فى تاريخ مصر الحديث، والتى تسرد لها مجلدات كبيرة خلاصتها أن شرف المواطن المصرى بدا من هذا اليوم.
أعزائى القراء، نحن لسنا فى مجال تأييد ترشيح الرئيس مبارك أو السيد جمال مبارك أو غيرهم لمنصب رئيس الدولة القادم، بل إن الأمر الذى ندعو إليه أكبر وأسمى من أى أفراد، وهو التفكير بأنه يوجد حقيقة لا يختلف عليها أحد، وهى أن الحزب الوطنى من حقه أن يرشح الشخص الذى يرغبه فى انتخابات الرئاسة القادمة، وعلينا نحن أفراد الشعب أن نشغل نعمة العقل فى التفكير فى أعمال وإنجازات كل مرشح بكل حيادية ودون الالتفات إلى أى شائعات مهما كانت أو مصالح شخصية لجميع الأحزاب الموجودة فى مصر، ثم نقوم باختيار الأفضل لمصر التى تبقى ونحن جميعاً إلى زوال، وهو جوهر حديثى.
محمد___M__شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــالعاطفةــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاعر __M___السعيد
شاعر العاطفة محمد السعيد
المؤسس والمدير العام
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى