- sha3er el3atfaمؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
- رقم العضوية : 1
الجنس :
عدد الرسائل : 28644
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 142837
تاريخ التسجيل : 25/10/2007
لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
رامى محمد زين يكتب: الثقافة الانتخابية
الإثنين نوفمبر 22, 2010 5:30 pm
رامى محمد زين يكتب: الثقافة الانتخابية
الإثنين، 22 نوفمبر 2010 - 08:22
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لو كانت أمريكا تعلم ما وصل إليه الشعب المصرى من حال لما طلبت من الحكومة المصرية ضمانات لإجراء انتخابات نزيهة، فالحال الذى لا تعلمه أمريكا أن المصريين أصبحوا لا يلقون بالا بما سيحدث فى الانتخابات ومن سينجح فيها ومن سيخسر ومن سيذهب ومن سيبقى، وأصبحت الانتخابات مجرد موسم يأتى كل فترة سواء اختلفت المدة أم توحدت من انتخابات برلمانية أو تجديد نصفى أو انتخابات رئاسية واللامبالاة التى أصبحت عند الشعب المصرى ليست نتاج يوم أو اثنين أو سنة أو سنتين، ولكن نتيجة تهميش سنين لدور الشعب الانتخابى وتهميش لشباب هذا البلد الذى لا يعلم أين حقه ولا كيف يحصل عليه، ولا كيف يمارس حقه الانتخابى، وكيف يمارسه ونتيجة الانتخابات بتكون طالعه قبل التصويت بأسبوع.
لقد تم تهميش الشعب حتى أصبح لا يهتم بمثل هذه المناسبة التى تعتبر مصيرية بالنسبة له ولو كانت حتى لفترة مؤقتة بما أنه من سكان هذه البلد، ولكنه تعلم نه مالوش دعوه وليس من حقه أن يختار ويذهب إلى لجان الانتخاب ده لو عرف يوصل للجنة من البلطجية الذين يقطعون الطريق إلى الحرية والذين يقيدون الحقوق... هل يقدر أحد أن يقول لى كم عدد المواطنين الذين يحملون بطاقة انتخابية ولو كان كم عدد المستخدم منها فعليا..
عانى كثير منا من نواب دوائرهم وطالما كان انتظار انتهاء الدورات البرلمانية حتى لا يتم تجديد الثقة فيهم مرة أخرى، وإذا بنا نجدهم مرة أخرى فى أماكنهم ولا جديد، وهناك سؤال فى النهاية أبحث عن إجابته كيف تتم الرقابة من مجلس الشعب على الحكومة والأعضاء. فى المكانين واحد الوزير هو النائب؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الإثنين، 22 نوفمبر 2010 - 08:22
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لو كانت أمريكا تعلم ما وصل إليه الشعب المصرى من حال لما طلبت من الحكومة المصرية ضمانات لإجراء انتخابات نزيهة، فالحال الذى لا تعلمه أمريكا أن المصريين أصبحوا لا يلقون بالا بما سيحدث فى الانتخابات ومن سينجح فيها ومن سيخسر ومن سيذهب ومن سيبقى، وأصبحت الانتخابات مجرد موسم يأتى كل فترة سواء اختلفت المدة أم توحدت من انتخابات برلمانية أو تجديد نصفى أو انتخابات رئاسية واللامبالاة التى أصبحت عند الشعب المصرى ليست نتاج يوم أو اثنين أو سنة أو سنتين، ولكن نتيجة تهميش سنين لدور الشعب الانتخابى وتهميش لشباب هذا البلد الذى لا يعلم أين حقه ولا كيف يحصل عليه، ولا كيف يمارس حقه الانتخابى، وكيف يمارسه ونتيجة الانتخابات بتكون طالعه قبل التصويت بأسبوع.
لقد تم تهميش الشعب حتى أصبح لا يهتم بمثل هذه المناسبة التى تعتبر مصيرية بالنسبة له ولو كانت حتى لفترة مؤقتة بما أنه من سكان هذه البلد، ولكنه تعلم نه مالوش دعوه وليس من حقه أن يختار ويذهب إلى لجان الانتخاب ده لو عرف يوصل للجنة من البلطجية الذين يقطعون الطريق إلى الحرية والذين يقيدون الحقوق... هل يقدر أحد أن يقول لى كم عدد المواطنين الذين يحملون بطاقة انتخابية ولو كان كم عدد المستخدم منها فعليا..
عانى كثير منا من نواب دوائرهم وطالما كان انتظار انتهاء الدورات البرلمانية حتى لا يتم تجديد الثقة فيهم مرة أخرى، وإذا بنا نجدهم مرة أخرى فى أماكنهم ولا جديد، وهناك سؤال فى النهاية أبحث عن إجابته كيف تتم الرقابة من مجلس الشعب على الحكومة والأعضاء. فى المكانين واحد الوزير هو النائب؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى