- sha3er el3atfaمؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
- رقم العضوية : 1
الجنس :
عدد الرسائل : 28644
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 142727
تاريخ التسجيل : 25/10/2007
لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
ميزان القوى بين الأبيض والأحمر فى القمة 106
الخميس ديسمبر 30, 2010 4:49 pm
ميزان القوى بين الأبيض والأحمر فى القمة 106
الخميس، 30 ديسمبر 2010 - 16:09
صورة أرشيفية لمباراة القمة
كتب أحمد توفيق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تترقب جماهير الكرة المصرية بكافة أطيافها وميولها مباراة القمة
التى ستجمع الأهلى والزمالك باستاد القاهرة الدولى ضمن مؤجلات الأسبوع
الـ12 بالدورى العام.
القمة الـ106 سيكون لها طابع خاص، لأن ظروفها جاءت مغايرة للمباريات التى
جمعت الفريقين فى السنوات الأخيرة والتى شهدت تفوقاً ملحوظاً للأهلى، سواء
قبل المباراة أو أثنائها، نظراً لهبوط المستوى الفنى للزمالك، إلا أن القمة
106 تشهد تفوق ملحوظاً للزمالك قبل انطلاقها، سواء على المستوى الفنى أو
الترتيب العام فى جدول مسابقة الدورى العام الذى يتصدره الزمالك.
نقاط قوى مشتركة
تعد الزيادة العددية للاعبين فى خط الوسط أبرز نقاط القوى المشتركة بين
الفريقين، حيث يمتلك الزمالك خط وسط قوى بوجود إبراهيم صلاح وحسن مصطفى
وعاشور الأدهم وهانى سعيد أصحاب الميول الدفاعية، بالإضافة إلى شيكابالا
ومحمد إبراهيم وعلاء على أصحاب الميول الهجومية، على الجانب الآخر يضم
الأهلى عدة لاعبين مميزين فى خط الوسط أبرزهم أحمد فتحى وحسام عاشور وشهاب
الدين أحمد وحسام غالى أصحاب الميول الدفاعية ومحمد أبو تريكة ومحمد بركات
ومصطفى عفروتو وأحمد شكرى أصحاب الميول الهجومية.
لذلك سيكون خط الوسط أكثر خطوط الملعب شراسة خلال اللقاء، حيث سيعمل عبد
العزيز عبد الشافى المدير الفنى للأهلى وحسام حسن المدير الفنى للزمالك من
أجل السيطرة على خط الوسط الذى يعد مفتاح فوز أى فريق على الآخر.
نقاط ضعف مشتركة
يتسم الفريقين بغياب المهاجم الصريح المتميز، حيث يعانى الأهلى من غياب
المهاجمين الهدافين منذ غياب عماد متعب ورحيله لبلجيكا قبل أن يعود لذلك
تنتظر الجماهير الحمراء وجوده فى الملعب بفارغ الصبر بعدما أثبت المهاجمين
المتواجدين حالياً عدم قدرتهم على قيادة الهجوم الأحمر، على الجانب الآخر
يعانى الزمالك من نفس الأزمة بعد غياب عمرو زكى المصاب منذ فترة طويلة
ورحيل العراقى عماد محمد للدورى الإيرانى ولم يتبقَ سوى الثنائى أحمد جعفر
والإيفوارى أبو كونية، إلا أن الزمالك يمتاز عن الأهلى فى وجود لاعبين فى
خط الوسط قادرين على التسجيل يأتى على رأسهم شيكابالا ومحمد إبراهيم وعلاء
على.
نقاط تميز لكل فريق
لا يختلف اثنان أن شيكابالا يعد إضافة كبيرة لأى فريق يلعب فيه ووجود
شيكابالا داخل الملعب يمنح الزمالك الأفضلية، نظراً لقدرته الفائقة على صنع
الفارق بمهارات الفردية وقدراته الشخصية، سواء بالتسديد من خارج منطقة
الجزاء أو المراوغة وصنع الأهداف لزملائه، وأنضم الناشئ محمد إبراهيم
لقائمة الموهوبين بالقلعة البيضاء بعد المستوى المتميز الذى ظهر به خلال
الفترة الماضية إلا أنه يحتاج للمزيد من الوقت حتى يكون له دور أساسى مع
الفريق خاصة فى مباراة هامة مثل مواجهة الأهلى.
على الجانب الآخر يمتلك الأهلى أيضاً عدد كبير من اللاعبين القادرين على
صنع الفارق أمثال محمد أبو تريكة الذى كان عاملاً أساسياً فى العديد من
بطولات الأهلى فى السنوات الأخيرة ومحمد بركات الذى أعتاد الجماهير على
تألقه بشدة أمام الزمالك بالإضافة إلى الثنائى الشاب مصطفى عفروتو وأحمد
شكرى.
بعيداً عن أسماء اللاعبين.. يمتاز الزمالك باستغلال الركلات الثابتة من
خارج منطقة الجزاء التى يجيد تسديدها الثلاثى شيكابالا ومحمود فتح الله
وهانى سعيد، فى حين يمتاز الأهلى بالكرات العرضية التى تمثل خطورة كبيرة
على المنافسين.
نقاط خطورة على كل فريق
يدخل كل فريق المباراة وهناك عدة نقاط يأمل الجهاز الفنى لكل فريق فى
تجنبها، حيث يسعى حسام حسن لإبعاد شيكابالا عن الضغط الجماهيرى خاصة بعدما
تعرض اللاعب لهجوم عنيف من جماهير الأهلى خلال الفترة الماضية، كما تعد
الإصابة التى تعرض لها عبد الواحد السيد حارس الزمالك فى مباراة وادى دجلة
الأخيرة من أكبر نقاط الخطورة على الفريق، خاصة أن اللاعب سيشارك فى
المباراة متأثراً بالإصابة التى تحتاج لوقت طويل للعلاج.
أما فى الأهلى فهناك عدة نقاط خطورة أولها خشونة أحمد فتحى خلال المباريات
الأخيرة والتى قد تعرضه للبطاقة الحمراء، بالإضافة إلى اعتراض حسام عاشور
المستمر على الحكام والذى قد يعرضه أيضاً للعقوبة.
مقارنة خطوط الفريقين
يعد مستوى خطى الدفاع والوسط متقارب بين الفريقين، فى الدفاع استقبلت شباك
الزمالك 17 هدفاً فى حين استقبلت شباك الأهلى 13 وهى نسبة متقاربة ولكنها
كبيرة، بما يعنى أن خط الدفاع هنا وهناك يعانى من ضعف نسبى وعدم القدرة على
منع هجمات المنافسين بشكل كبير.
كما يعد خط الوسط متقارب بنسبة كبيرة، سواء على الناحية الهجومية أو
الدفاعية، حيث يمتلك الفريقان لاعبين متميزين فى خط الوسط، أما على صعيد خط
الهجوم فيعد الزمالك أفضل نسبياً فى ظل وجود أحمد جعفر الذى ظهر بشكل
متميز فى الفترات الأخيرة ويسانده شيكابالا ومحمد إبراهيم فى حين يعانى
الأهلى بشدة فى الهجوم ويعتمد بشكل أكبر على لاعبى خط الوسط أصحاب الميول
الهجومية.
الخميس، 30 ديسمبر 2010 - 16:09
صورة أرشيفية لمباراة القمة
كتب أحمد توفيق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تترقب جماهير الكرة المصرية بكافة أطيافها وميولها مباراة القمة
التى ستجمع الأهلى والزمالك باستاد القاهرة الدولى ضمن مؤجلات الأسبوع
الـ12 بالدورى العام.
القمة الـ106 سيكون لها طابع خاص، لأن ظروفها جاءت مغايرة للمباريات التى
جمعت الفريقين فى السنوات الأخيرة والتى شهدت تفوقاً ملحوظاً للأهلى، سواء
قبل المباراة أو أثنائها، نظراً لهبوط المستوى الفنى للزمالك، إلا أن القمة
106 تشهد تفوق ملحوظاً للزمالك قبل انطلاقها، سواء على المستوى الفنى أو
الترتيب العام فى جدول مسابقة الدورى العام الذى يتصدره الزمالك.
نقاط قوى مشتركة
تعد الزيادة العددية للاعبين فى خط الوسط أبرز نقاط القوى المشتركة بين
الفريقين، حيث يمتلك الزمالك خط وسط قوى بوجود إبراهيم صلاح وحسن مصطفى
وعاشور الأدهم وهانى سعيد أصحاب الميول الدفاعية، بالإضافة إلى شيكابالا
ومحمد إبراهيم وعلاء على أصحاب الميول الهجومية، على الجانب الآخر يضم
الأهلى عدة لاعبين مميزين فى خط الوسط أبرزهم أحمد فتحى وحسام عاشور وشهاب
الدين أحمد وحسام غالى أصحاب الميول الدفاعية ومحمد أبو تريكة ومحمد بركات
ومصطفى عفروتو وأحمد شكرى أصحاب الميول الهجومية.
لذلك سيكون خط الوسط أكثر خطوط الملعب شراسة خلال اللقاء، حيث سيعمل عبد
العزيز عبد الشافى المدير الفنى للأهلى وحسام حسن المدير الفنى للزمالك من
أجل السيطرة على خط الوسط الذى يعد مفتاح فوز أى فريق على الآخر.
نقاط ضعف مشتركة
يتسم الفريقين بغياب المهاجم الصريح المتميز، حيث يعانى الأهلى من غياب
المهاجمين الهدافين منذ غياب عماد متعب ورحيله لبلجيكا قبل أن يعود لذلك
تنتظر الجماهير الحمراء وجوده فى الملعب بفارغ الصبر بعدما أثبت المهاجمين
المتواجدين حالياً عدم قدرتهم على قيادة الهجوم الأحمر، على الجانب الآخر
يعانى الزمالك من نفس الأزمة بعد غياب عمرو زكى المصاب منذ فترة طويلة
ورحيل العراقى عماد محمد للدورى الإيرانى ولم يتبقَ سوى الثنائى أحمد جعفر
والإيفوارى أبو كونية، إلا أن الزمالك يمتاز عن الأهلى فى وجود لاعبين فى
خط الوسط قادرين على التسجيل يأتى على رأسهم شيكابالا ومحمد إبراهيم وعلاء
على.
نقاط تميز لكل فريق
لا يختلف اثنان أن شيكابالا يعد إضافة كبيرة لأى فريق يلعب فيه ووجود
شيكابالا داخل الملعب يمنح الزمالك الأفضلية، نظراً لقدرته الفائقة على صنع
الفارق بمهارات الفردية وقدراته الشخصية، سواء بالتسديد من خارج منطقة
الجزاء أو المراوغة وصنع الأهداف لزملائه، وأنضم الناشئ محمد إبراهيم
لقائمة الموهوبين بالقلعة البيضاء بعد المستوى المتميز الذى ظهر به خلال
الفترة الماضية إلا أنه يحتاج للمزيد من الوقت حتى يكون له دور أساسى مع
الفريق خاصة فى مباراة هامة مثل مواجهة الأهلى.
على الجانب الآخر يمتلك الأهلى أيضاً عدد كبير من اللاعبين القادرين على
صنع الفارق أمثال محمد أبو تريكة الذى كان عاملاً أساسياً فى العديد من
بطولات الأهلى فى السنوات الأخيرة ومحمد بركات الذى أعتاد الجماهير على
تألقه بشدة أمام الزمالك بالإضافة إلى الثنائى الشاب مصطفى عفروتو وأحمد
شكرى.
بعيداً عن أسماء اللاعبين.. يمتاز الزمالك باستغلال الركلات الثابتة من
خارج منطقة الجزاء التى يجيد تسديدها الثلاثى شيكابالا ومحمود فتح الله
وهانى سعيد، فى حين يمتاز الأهلى بالكرات العرضية التى تمثل خطورة كبيرة
على المنافسين.
نقاط خطورة على كل فريق
يدخل كل فريق المباراة وهناك عدة نقاط يأمل الجهاز الفنى لكل فريق فى
تجنبها، حيث يسعى حسام حسن لإبعاد شيكابالا عن الضغط الجماهيرى خاصة بعدما
تعرض اللاعب لهجوم عنيف من جماهير الأهلى خلال الفترة الماضية، كما تعد
الإصابة التى تعرض لها عبد الواحد السيد حارس الزمالك فى مباراة وادى دجلة
الأخيرة من أكبر نقاط الخطورة على الفريق، خاصة أن اللاعب سيشارك فى
المباراة متأثراً بالإصابة التى تحتاج لوقت طويل للعلاج.
أما فى الأهلى فهناك عدة نقاط خطورة أولها خشونة أحمد فتحى خلال المباريات
الأخيرة والتى قد تعرضه للبطاقة الحمراء، بالإضافة إلى اعتراض حسام عاشور
المستمر على الحكام والذى قد يعرضه أيضاً للعقوبة.
مقارنة خطوط الفريقين
يعد مستوى خطى الدفاع والوسط متقارب بين الفريقين، فى الدفاع استقبلت شباك
الزمالك 17 هدفاً فى حين استقبلت شباك الأهلى 13 وهى نسبة متقاربة ولكنها
كبيرة، بما يعنى أن خط الدفاع هنا وهناك يعانى من ضعف نسبى وعدم القدرة على
منع هجمات المنافسين بشكل كبير.
كما يعد خط الوسط متقارب بنسبة كبيرة، سواء على الناحية الهجومية أو
الدفاعية، حيث يمتلك الفريقان لاعبين متميزين فى خط الوسط، أما على صعيد خط
الهجوم فيعد الزمالك أفضل نسبياً فى ظل وجود أحمد جعفر الذى ظهر بشكل
متميز فى الفترات الأخيرة ويسانده شيكابالا ومحمد إبراهيم فى حين يعانى
الأهلى بشدة فى الهجوم ويعتمد بشكل أكبر على لاعبى خط الوسط أصحاب الميول
الهجومية.
محمد___M__شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــالعاطفةــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاعر __M___السعيد
شاعر العاطفة محمد السعيد
المؤسس والمدير العام
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى