- sha3er el3atfaمؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
- رقم العضوية : 1
الجنس :
عدد الرسائل : 28644
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 142607
تاريخ التسجيل : 25/10/2007
لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
بحث كامل في المنهج العلمي
السبت مارس 20, 2010 10:37 pm
المنهج العلمى
المنهج [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Scientific method عبارة عن مجموعة من التقنيات و الطرق المصممة لفحص
الظواهر و المعارف المكتشفة أو المراقبة حديثا ، او لتصحيح و تكميل معلومات
أو نظريات قديمة . تستند هذه الطرق أساسا على تجميع تأكيدات رصدية و
تجريبي و مقيس (قابل للقياس) تخضع لمباديء الاستنتاج . [1]
مع أن طبيعة و طرق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تحتلف حسب العلم المعني فإن هناك صفات و مميزات مميزة تميز البحث و التقصي
inquiry
العلمي عن غيره من أساليب التقصي و تطوير المعارف . عادة يضع الباحث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
فرضية hypothesis أو مجموعة فرضيات كتفسير للظاهرة الطبيعية التي يدرسها و
يقوم بتصميم بحث علمي research تجريبي لفحص الفرضيات التي وضعها عن طريق
فحص تنبؤاتها و دقتها . لنظريات التي تم فحصها و تقصيها ضمن مجال واسع و
عدد كبير من التجارب غالبا ما تكون نتيجة جمع عدة فرضيات متكاملة و متماسكة
تشكل إطارا تفسيريا شاملا لمجال فيزيائي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .
ضمن هذه النظريات أيضا يمكن أن تتشكل فرضيات جديدة يتم فحصها .
الخطوات المنهجية العلمية
يتخطى الهدف الرئيسي لأي بحث علمي مجرد وصف المشكلة أو الظاهرة موضوع البحث
الذي فهمها وتفسيرها،وذلك بالتعرف على مكانها من الإطار الكلي للعلاقات
المنظمة التي تنتمي إليها،وصياغة التعميمات التي تفسر الظواهر المختلفة،هي
من أهم أهداف العلم، وخاصة تلك التي تصل إلى درجة من الشمول ترفعها إلى
مرتبة القوانين العلمية والنظريات. إن تفسير الظواهر المختلفة تزداد قيمته
العلمية إذا ساعد الإنسان على التنبؤ،ولا يقصد بالتنبؤ هنا التخمين الغيبي
أو معرفة المستقبل،ولكن يقصد به القدرة على توقع ما قد يحدث إذا سارت
الأمور سيرا معينا،وهنا يتضمن التوقع معنى الاحتمال القوي. كما أن أقصى
أهداف العلم والبحث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هو
إمكانية" الضبط " وهو ليس ممكنا في جميع الحالات،فمثلا في دراسة ظاهرة
الخسوف يتطلب الأمر وصف الظاهرة،ومعرفة العوامل المؤدية إليها
وتفسيرها،وهذا يمكن من التنبؤ باحتمال وقوع الخسوف،إذا توصلنا إلى معرفة
علمية دقيقة له،ولكن لا يمكن ضبطه أو التحكم فيه،لأن عملية الضبط في مثل
هذا المجال تتطلب التحكم في المدارات الفلكية،وهذا يخرج عن نطاق قدرة أي
عالم،مهما بلغ من العلم والمعرفة أو الدقة في البحث،ولكن في المقابل هناك
بعض الظواهر التي يمكن ضبطها والتحكم فيها بدرجة معقولة،ومثال ذلك،القدرة
على محاربة بعض الظواهر الاجتماعية،مثل جنوح الأحداث أو السرقة أو التغلب
على الاضطرابات الاجتماعية التي تضعف البناء الاجتماعي . وتعتمد جميع
العلوم في تحقيق الأهداف الثلاثة،المشار إليها سابقا(التفسير
التنبؤ،الضبط)على الأسلوب العلمي،وذلك لأنه يتميز بالدقة والموضوعية
واختبار الحقائق اختبارا يزيل عنها كل شك مقبول،مع العلم أن الحقائق
العلمية ليست ثابتة،بل هي حقائق بلغت درجة عالية من الصدق. و في هدا
المجال، لابد أن تشير إلى قضية منهجية يختلف فيها الباحث في الجوانب
النظرية عن الباحث التطبيقي (التجريبي)،حيث أن الأول لا يقتنع بنتائجه حتى
يزول عنها كل شك مقبول،وتصل درجة احتمال الصدق فيها إلى أقصى درجة،أما
الثاني فيكتفي بأقصى درجات الاحتمال،فإذا وازن بين نتائجه يأخذ أكثرها
احتمال الصدق، بمعنى أنه إذا بحث الاثنان في ظاهرة معينة،وكانت درجة احتمال
الخطأ فيها واحد من عشرة(1/10 )،قبلها الباحث التطبيقي،في حين لا يقبلها
الباحث النظري إلا إذا انخفضت درجة احتمال الخطأ إلى واحد في المائة(1%).
ولا يغيب عن الذهن، أن الأسلوب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يعتمد بالأساس على الاستقراء الذي يختلف عن الاستنباط والقياس المنطقي،وليس
ذلك يعني أن الأسلوب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يغفل أهمية القياس المنطقي،ولكنه حين يصل إلى قوانين عامة يستعمل الاستنباط
والقياس في تطبيقها على الجزئيات للتثبت من صحتها(أي أن الباحث النظري
يبدأ بالجزئيات ليستمد منها القوانين،في حين أن التطبيقي،يبدأ بقضايا عامة
ليتوصل منها إلى الحقائق الجزئية)أي يستعمل التفسير التطبيقي الذي يتمثل في
تحقيق - أي تفسير- ظاهرة خاصة من نظرية أو قانون أو ظاهرة عامة،كما يستخدم
الطريقة الاستنتاجية التي تتمثل في استخلاص قانون أو نظرية أو ظاهرة عامة
من مجموعة ظواهر خاصة. و مهما يكن، فإن الأسلوب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يتضمن عمليتين مترابطتين هما: الملاحظة، والوصف، فإذا كان العلم يرمي إلى
التعبير عن العلاقات القائمة بين الظواهر المختلفة، فهذا التعبير في أساسه
وصفي،وإذا كان هذا التعبير يمثل الوقائع المرتبطة بالظاهرة،فلا بد أن يعتمد
على الملاحظة،ويختلف الوصف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن
الوصف العادي،في أنه لا يعتمد على البلاغة اللغوية، وإنما هو بالأساس وصف
كمي، ذلك أن الباحث عندما يقيس النواحي المختلفة في ظاهرة أو أكثر،فإن هذا
القياس ليس إلا وصفا كميا،يقوم على الوسائل الإحصائية في اختزال مجموعة
كبيرة من البيانات إلى مجموعة بسيطة من الأرقام والمصطلحات الإحصائية. أما
الملاحظة العلمية،فهي الملاحظة التي تستعين بالمقاييس المختلفة،وتقوم على
أساس ترتيب الظروف ترتيبا مقصودا ومعينا،بحيث يمكن ملاحظتها بطريقة
موضوعية،والملاحظة تتميز بالتكرار،وللتكرار أهمية كبيرة من حيث الدقة
العلمية،فهو يساعد على تحديد العناصر الأساسية في الموقف المطلوب
دراسته،وتحرك العناصر التي تكون وليدة الصدفة،كما أن التكرار يظل ضروريا
للتأكد من صحة الملاحظة،فقد يخطئ الباحث نتيجة الصدفة أو لتدخل العوامل
الذاتية،مثل الأخطاء التي تنجم عن الاختلاف في دقة الحواس والصفات الذاتية
للباحث، كالمثابرة وقوة الملاحظة. التمييز بين المصطلحات .
منهج البحث في الأسلوب العلمي
يشير مصطلح الأسلوب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إلى ذلك الإطار الفكري الذي يعمل بداخله عقل الباحث، في حين أن كلمة" منهج
البحث " تعني الخطوات التطبيقية لذلك الإطار الفكري، ولا يعني هذا الاختلاف
ماهية هذين الاصطلاحين،أي تعارض بينهما،فمن الناحية اللغوية يتقارب كثيرا
معنى كل من أسلوب ومنهج،ولكن يقصد بهذا التمييز التوضيح والتفسير،ففي أي
دراسة علمية تتخذ العمليات العقلية في ذهن الباحث ترتيبا وتنظيما متكاملا
يوجه خطواته التطبيقية، ولذلك يفضل أن يستقل كل مصطلح بجانب من
الجانبين،بحيث تستعمل كلمة" أسلوب" لتشير إلى الجانب التطبيقي لخطوات
البحث،ولتوضيح ذلك أكثر،يعتمد التمثيل في أن نتصور وجود مشكلة ما تواجه
شخصين، الأول يتخبط ويحاول ويخطئ حتى يصل إلى حل ما لهذه المشكلة قد يكون
صوابا أو خطأ،ولكنه في كلتا الحالتين لا يعتير محققا علميا،لأنه لم يسير في
حلها تبعا لتنظيم ذهني يمكنه من التحقق من نتائجه، أما الثاني،فيعالج
المشكلة بأسلوب علمي أي أنه سار في حلها بخطوات فكرية معينة يطلق عليها
العلماء " خطوات التفكير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] "
وهذا ما يميز الباحث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من
الشخص العادي - فأسلوب التفكير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هو
الذي يميز الباحث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ويمكنه من تمحيص نتائج بحثه والتحقق من صحتها . أما بخصوص خطوات الأسلوب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في التفكير،فهي تكاد وتكون هي نفسها خطوات أي منهج بحثي،مع وجود بعض
التفاصيل التي تختلف باختلاف مناهج البحث،إلا أن الأسلوب الفكري هو الذي
ينظم أي منهج بحثي.
خطوات الأسلوب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في
التفكير
تتمثل خطوات الأسلوب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في
الشعور أو الإحساس بمشكلة أو تساؤل يحير الباحث أو يجلب اهتمامه ، فيضع
لها حلولا محتملة أو إجابات محتملة،تتمثل في"الفروض "أو " فرضيات البحث "
ثم تأتي بعد ذلك الخطوة الثالثة، وهي اختبار صحة الفروض والوصول إلى نتيجة
معينة، و هذه الخطوات الثلاثة الرئيسية تقود الباحث في مراحل دراسته
المختلفة ما دام قد اختار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كسبيل لوصوله إلى نتائج دقيقة و موضوعية ، ومن الطبيعي أن يتخلل هذه
الخطوات الرئيسية عدة خطوات تنفيذية مثل، تحديد طبيعة المشكلة المراد
دراستها، وجمع البيانات التي تساعد في اختيار الفروض المناسبة، وكذلك
البيانات التي تستخدم في اختبار الفروض، والوصول إلى تعميمات واستخدام هذه
التعميمات تطبيقيا،وبذلك يسير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
العلمي،على شكل خطوات - مراحل - لكي تزداد عملياته وضوحا،إلا أن هذه
الخطوات لا تسير دائما بنفس التتابع، كما أنها ليست بالضرورة مراحل فكرية
منفصلة، فقد يحدث كثير من التداخل بينهما، وقد يتردد باحث بين هذه الخطوات
عدة، كذلك قد تتطلب بعض المراحل جهدا ضئيلا،بينما يستغرق البعض الآخر وقتا
أطول، وهكذا يقوم استخدام هذه الخطوات على أساس من المرونة الوظيفية. ولا
يغيب عن البال،أن مناهج البحث تختلف من حيث طريقتها في اختبار صحة الفروض،
ويعتمد ذلك على طبيعة وميدان المشكلة موضوع البحث، فقد يصلح مثلا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الوصفي التحليلي في دراسة مشكلة لا يصلح فيها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
التاريخي أو دراسة الحالة وهكذا. وفي حالات كثيرة تفرض مشكلة البحث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الذي يستخدمه الباحث، وإن اختلاف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لا
يرجع فقط إلى طبيعة وميدان المشكلة، بل أيضا إلى إمكانات البحث المتاحة،
فقد يصلح أكثر من منهج في تناول دراسة بحثية معينة، ومع ذلك تحدد الظروف ،
الإمكانات المتوفرة و أهداف الباحث نوع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الذي يختاره الباحث .
تصنيف مناهج البحث
تشتق كلمة " منهج " من نهج أي سلك طريقا معينا،وبالتالي فإن كلمة" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] "
تعني الطريق و السبيل ، ولذلك كثيرا ما يقال أن طرق البحث مرادف لمناهج
البحث. إن ترجمة كلمة " منهج " باللغة الإنجليزية ترجع إلى اصل يوناني
وتعني البحث أو النظر أو المعرفة ، والمعنى الاشتقاقي لها يدل على الطريقة
أو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الذي يؤدي إلى الغرض المطلوب. و يحدد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
حسب طبيعة الموضوع البحث أو الدراسة و أهدافا التي تم تحديدها سابقا ، و
يمكن القول أنها تخضع – كما أشرنا سابقا إلى ظروف خارجية أكثر منها إرادية
ويعرف العلماء" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] "
بأنه فن التنظيم الصحيح لسلسلة من الأفكار العديدة،إما من أجل الكشف عن
حقيقة مجهولة لدينا،أو من أجل البرهنة على حقيقة لا يعرفها الآخرون (2)،
ومن هذا المنطلق، يكون هناك اتجاهان للمناهج من حيث اختلاف الهدف،إحداهما
يكشف عن الحقيقة ويسمى منهج التحليل أو الاختراع،والثاني يسمى منهج
التصنيف. كما يقر البعض أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الأكثر استخداما هو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الذي يقوم على تقرير خصائص ظاهرة معينة أو موقف يغلب عليه صفة التحديد ، و
يعتمد على جمع الحقائق و تحليلها و تفسيرها و استخلاص دلالتها ، كما أنه
يتجه على الوصف الكمي أو الكيفي للظواهر المختلفة بالصورة الحقيقة في
المجتمع للتعرف على تركيبها و خصائصها . والواقع أن تصنيف المناهج يعتمد
عادة على معيار ما حتى يتفادى الخلط والتشويش، وتختلف التقسيمات بين
المصنفين لأي موضوع،وتتنوع التصنيفات للموضوع الواحد، وينطبق ذلك على مناهج
البحث. وإذا نظرنا إلى مناهج البحث من حيث نوع العمليات العقلية التي
توجهها أو تسير على أساسها نجد أن هناك ثلاثة
أنواع من المناهج
-1المنهج الاستدلالي أو الاستنباطي وفيه يربط العقل بين المقدمات والنتائج،
وبين الأشياء وعللها على أساس المنطق والتأمل الذهني،فهو يبدأ بالكليات
ليصل منها إلى الجزئيات.
-2 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الاستقرائي : وهو يمثل عكس سابقه،حيث يبدأ بالجزئيات ليصل منها إلى قوانين
عامة،وهو يعتمد على التحقق بالملاحظة المنظمة الخاضعة للتجريب والتحكم في
المتغيرات المختلفة.
-3المنهج الاستردادي : يعتمد هذا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
على عملية استرداد ما كان في الماضي ليتحقق من مجرى الأحداث،ولتحليل القوى
والمشكلات التي صاغت الحاضر.
وفي حال تصنيف مناهج البحث استنادا إلى أسلوب الإجراء،واهم الوسائل التي
يستخدمها الباحث،نجد أن هناك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
التجريبي وهو الذي يعتمد على إجراء التجارب تحت شروط معينة. ومنهج المسح
الذي يعتمد على جمع البيانات " ميدانيا " بوسائل متعددة وهو يتضمن الدراسة
الكشفية والوصفية والتحليلية، ومنهج دراسة الحالة،الذي ينصب على دراسة وحدة
معينة، فردا كان أو وحدة اجتماعية،ويرتبط باختبارات ومقاييس خاصة،أما في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
التاريخي، فهو يعتمد على الوثائق والآثار والمخلفات الحضارية المختلفة
محمد___M__شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــالعاطفةــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاعر __M___السعيد
شاعر العاطفة محمد السعيد
المؤسس والمدير العام
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى