- sha3er el3atfaمؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
- رقم العضوية : 1
الجنس :
عدد الرسائل : 28644
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 142837
تاريخ التسجيل : 25/10/2007
لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
هناء المداح تكتب: لا للبطاقات الانتخابية
الإثنين نوفمبر 29, 2010 7:30 pm
هناء المداح تكتب: لا للبطاقات الانتخابية
الإثنين، 29 نوفمبر 2010 - 11:26 صورة ارشيفية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أخبرتنى إحدى صديقاتى التى تعمل بإحدى الشركات الكبرى أن مدير الشركة أجبر كل موظفى وعاملى الشركة على عمل بطاقات انتخابية كى يساندوه وينتخبوه عندما يرشح نفسه فى الانتخابات البرلمانية، وكانت هذه حيلة لإقناعهم ليس أكثر، حيث وفر لهم عدداً من الأتوبيسات التى استقلوها إلى قسم الشرطة، فما أن استخرجوا تلك البطاقات، حتى جمعها وأخذها ليبيعها بمبلغ خرافى لأحد المرشحين كى يتم استخدامها دون وجه حق لصالحه.
الأمر الذى يوضح أن فكرة البطاقات الانتخابية فكرة فاشلة حيث يسهل عن طريقها التزوير والتلاعب فى نتائج الانتخابات، وهذا بخلاف البطاقات الشخصية "بطاقات الرقم القومى" التى يصعب جمعها وأخذها بهذه الصورة المهينة.
للأسف الشديد، يوجد فى مصر العديد من أصحاب الذمم الخربة والضمائر والمشاعر الميتة الذين يبتكرون طرقاً عجيبة وغريبة للنصب لتحقيق مصالح شخصية ومكاسب دنيوية غير عابئين بمصلحة البلد أو مصلحة هذا الشعب.
السؤال: هل كان الهدف الحقيقى من فكرة إصدار تلك البطاقات هو سهولة السيطرة على نتائج الانتخابات وتزويرها عن طريق جمع هذه البطاقات الانتخابية كأن يشتريها مرشح لمقعد فى مجلس الشعب كى يتمكن بمعاونة زبانية الانتخابات الذين يسهلون له ولغيره من الفاسدين الحصول على مقاعد فى البرلمان؟!
أناشد كل الأحزاب والحركات ومجموعات الفيس بوك وزائرى المنتديات على الإنترنت مطالبة الحكومة بإلغاء العمل بالبطاقات الانتخابية وتفعيل دور البطاقات الشخصية ضماناً لسلامة ولو 50% من نتائج الانتخابات المقبلة.
الإثنين، 29 نوفمبر 2010 - 11:26 صورة ارشيفية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أخبرتنى إحدى صديقاتى التى تعمل بإحدى الشركات الكبرى أن مدير الشركة أجبر كل موظفى وعاملى الشركة على عمل بطاقات انتخابية كى يساندوه وينتخبوه عندما يرشح نفسه فى الانتخابات البرلمانية، وكانت هذه حيلة لإقناعهم ليس أكثر، حيث وفر لهم عدداً من الأتوبيسات التى استقلوها إلى قسم الشرطة، فما أن استخرجوا تلك البطاقات، حتى جمعها وأخذها ليبيعها بمبلغ خرافى لأحد المرشحين كى يتم استخدامها دون وجه حق لصالحه.
الأمر الذى يوضح أن فكرة البطاقات الانتخابية فكرة فاشلة حيث يسهل عن طريقها التزوير والتلاعب فى نتائج الانتخابات، وهذا بخلاف البطاقات الشخصية "بطاقات الرقم القومى" التى يصعب جمعها وأخذها بهذه الصورة المهينة.
للأسف الشديد، يوجد فى مصر العديد من أصحاب الذمم الخربة والضمائر والمشاعر الميتة الذين يبتكرون طرقاً عجيبة وغريبة للنصب لتحقيق مصالح شخصية ومكاسب دنيوية غير عابئين بمصلحة البلد أو مصلحة هذا الشعب.
السؤال: هل كان الهدف الحقيقى من فكرة إصدار تلك البطاقات هو سهولة السيطرة على نتائج الانتخابات وتزويرها عن طريق جمع هذه البطاقات الانتخابية كأن يشتريها مرشح لمقعد فى مجلس الشعب كى يتمكن بمعاونة زبانية الانتخابات الذين يسهلون له ولغيره من الفاسدين الحصول على مقاعد فى البرلمان؟!
أناشد كل الأحزاب والحركات ومجموعات الفيس بوك وزائرى المنتديات على الإنترنت مطالبة الحكومة بإلغاء العمل بالبطاقات الانتخابية وتفعيل دور البطاقات الشخصية ضماناً لسلامة ولو 50% من نتائج الانتخابات المقبلة.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى