- sha3er el3atfaمؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
- رقم العضوية : 1
الجنس :
عدد الرسائل : 28644
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 142847
تاريخ التسجيل : 25/10/2007
لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
ما المقصود بفحص الأليزا لفيروس الإيدز؟
السبت نوفمبر 20, 2010 10:50 pm
ما المقصود بفحص الأليزا لفيروس الإيدز؟
السبت، 20 نوفمبر 2010 - 13:45
كتبت أسماء عبد العزيز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تسأل قارئة: ما المقصود بفحص الأليزا وهل من الممكن أن يوضح اختبار الإيدز الوقت الذى نقلت فيه العدوى؟
تجيب دكتورة سوسن الشيخ رئيسة الجمعية المصرية لمكافحة الإيدز على هذا التساؤل قائلة: إن فحص الأليزا عندما تكون النتيجة سلبية يعنى عدم وجود أجسام مضادة لفيروس الإيدز، ولكنها لا تعنى عدم وجود فيروس HIV إذا كان الفحص قد تم إجراؤه فى الفترة الشبابية، وإذا كانت النتيجة إيجابية: تعنى وجود أجسام مضادة.
وفحص الوسترن بلوت: يتم إجراؤه للحالات الإيجابية فقط لفحص الأليزا: إذا كانت النتيجة سلبية، تعنى عدم وجود أجسام مضادة لفيروس HIV أى أن نتيجة فحص الأليزا إيجابى كاذب.
وإذا كانت النتيجة إيجابية تعنى وجود أجسام مضادة لفيروس HIVوهى تعنى العدوى بفيروس الإيدز.
واختبار الإيدز لا يكشف عن الوقت الذى أصيب فيه الشخص بعدوى فيروس نقص المناعة المكتسب، ولا يكشف عن طريقة العدوى بالفيروس، ولا يمد بأية معلومات عن حالة الشخص الصحية، ولا يحدد ما إذا كان بالشخص مرض مرتبط بفيروس نقص المناعة البشرى، ولا يمد بأية معلومات عما إذا كان الشخص المصاب بهذا الفيروس قد نقلة إلى شخص آخر.
ولا يجرى هذا الاختبار لشخص دون موافقته، ونتائج الفحص سرية ولا يعرفها إلا الشخص نفسه نظرا لما قد تحدثه نتائج اختبار فيروس الإيدز من تأثيرات فى الأسر والعلاقات الاجتماعية والعمل وفى الحالة النفسية للشخص نفسه.
وعند إصابة أحد الزوجين يمكن وقاية الطرف الآخر باستعمال الواقى الذكرى فهو الطريقة الوحيدة الآمنة لمنع انتقال العدوى إذا تم استعماله بطريقة سليمة.
أما السلوك الجنسى المأمون هو السبيل الوحيد لخفض احتمال التعرض للإصابة بالعدوى أو نقلها.
الوقاية من العدوى التى تنتقل عن طريق الدم
• تأمين سلامة الدم حيث تقوم وزارة الصحة بفحص جميع وحدات الدم وتأكيد خلوها من الأجسام المضادة للفيروسات (الإيدز/ الالتهاب الكبدى ب-ج) وكذلك خلوها من ميكروب الزهرى.
• استعمال السرنجات والمحاقن وحيدة الاستعمال وتجنب المشاركة فى تعاطى الحقن.
• استعمال جميع وسائل الوقاية فى مراكز تقديم الرعاية الطبية.
• التأكد من سلامة تعقيم جميع الأدوات وخاصة الواخزة للجلد.
• تجنب الممارسات التى تدعو إلى وخز أو اختراق الجلد مثل الوشم والختان فى الموالد وثقب الأذن إلا بعد التأكد من تعقيم الأدوات
حماية المواليد من انتقال العدوى من الأمهات المصابات بالفيروس بالمتابعة المستمرة أثناء الحمل واستعمال بعض العقاقير المضادة لفيروس HIVتحت إشراف طبى.
السبت، 20 نوفمبر 2010 - 13:45
كتبت أسماء عبد العزيز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تسأل قارئة: ما المقصود بفحص الأليزا وهل من الممكن أن يوضح اختبار الإيدز الوقت الذى نقلت فيه العدوى؟
تجيب دكتورة سوسن الشيخ رئيسة الجمعية المصرية لمكافحة الإيدز على هذا التساؤل قائلة: إن فحص الأليزا عندما تكون النتيجة سلبية يعنى عدم وجود أجسام مضادة لفيروس الإيدز، ولكنها لا تعنى عدم وجود فيروس HIV إذا كان الفحص قد تم إجراؤه فى الفترة الشبابية، وإذا كانت النتيجة إيجابية: تعنى وجود أجسام مضادة.
وفحص الوسترن بلوت: يتم إجراؤه للحالات الإيجابية فقط لفحص الأليزا: إذا كانت النتيجة سلبية، تعنى عدم وجود أجسام مضادة لفيروس HIV أى أن نتيجة فحص الأليزا إيجابى كاذب.
وإذا كانت النتيجة إيجابية تعنى وجود أجسام مضادة لفيروس HIVوهى تعنى العدوى بفيروس الإيدز.
واختبار الإيدز لا يكشف عن الوقت الذى أصيب فيه الشخص بعدوى فيروس نقص المناعة المكتسب، ولا يكشف عن طريقة العدوى بالفيروس، ولا يمد بأية معلومات عن حالة الشخص الصحية، ولا يحدد ما إذا كان بالشخص مرض مرتبط بفيروس نقص المناعة البشرى، ولا يمد بأية معلومات عما إذا كان الشخص المصاب بهذا الفيروس قد نقلة إلى شخص آخر.
ولا يجرى هذا الاختبار لشخص دون موافقته، ونتائج الفحص سرية ولا يعرفها إلا الشخص نفسه نظرا لما قد تحدثه نتائج اختبار فيروس الإيدز من تأثيرات فى الأسر والعلاقات الاجتماعية والعمل وفى الحالة النفسية للشخص نفسه.
وعند إصابة أحد الزوجين يمكن وقاية الطرف الآخر باستعمال الواقى الذكرى فهو الطريقة الوحيدة الآمنة لمنع انتقال العدوى إذا تم استعماله بطريقة سليمة.
أما السلوك الجنسى المأمون هو السبيل الوحيد لخفض احتمال التعرض للإصابة بالعدوى أو نقلها.
الوقاية من العدوى التى تنتقل عن طريق الدم
• تأمين سلامة الدم حيث تقوم وزارة الصحة بفحص جميع وحدات الدم وتأكيد خلوها من الأجسام المضادة للفيروسات (الإيدز/ الالتهاب الكبدى ب-ج) وكذلك خلوها من ميكروب الزهرى.
• استعمال السرنجات والمحاقن وحيدة الاستعمال وتجنب المشاركة فى تعاطى الحقن.
• استعمال جميع وسائل الوقاية فى مراكز تقديم الرعاية الطبية.
• التأكد من سلامة تعقيم جميع الأدوات وخاصة الواخزة للجلد.
• تجنب الممارسات التى تدعو إلى وخز أو اختراق الجلد مثل الوشم والختان فى الموالد وثقب الأذن إلا بعد التأكد من تعقيم الأدوات
حماية المواليد من انتقال العدوى من الأمهات المصابات بالفيروس بالمتابعة المستمرة أثناء الحمل واستعمال بعض العقاقير المضادة لفيروس HIVتحت إشراف طبى.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى