- sha3er el3atfaمؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
- رقم العضوية : 1
الجنس :
عدد الرسائل : 28644
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 142837
تاريخ التسجيل : 25/10/2007
لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
أحمد إسماعيل أحمد يكتب: لا.. وألف لا للدكتور البرادعى
الأربعاء نوفمبر 17, 2010 1:57 pm
أحمد إسماعيل أحمد يكتب: لا.. وألف لا للدكتور البرادعى
الأحد، 14 نوفمبر 2010 - 15:27 الدكتور البرادعى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
"يا ريت محدش يعبرك" "إنت عايز تتشهر وخلاص وتحرق دمنا" "من أسوأ المقالات" "موضوع تعبير لطفل فى حضانة الحزب اللى ما يتسمى" "والله أحمد إسماعيل ده بيخرف" "يا أخى إغرق أحسن وريحنا" "المقالات المعفنة دى ارحمنا إحنا مش ناقصين جهلة وحمقى" "مين أحمد إسماعيل أساساً؟".
هذه هى جزء من التعليقات التى فوجئت بها منشورة على مقالى بعنوان لا يا دكتور البرادعى والتى تفضل "اليوم السابع" بنشره إيماناً منها بحرية الرأى والتعبير حتى وإن اختلفت مع كاتب الموضوع، ولن أنساق وراء السادة المعلقين الذين صوبوا سهام ألسنتهم تجاهى وتطاولوا على لمجرد أننى أعلنت رأى معارض لهم وهم من أنصار ومؤيدى الدكتور محمد البرادعى.
وقبل أن أرد على مؤيدى الدكتور البرادعى أود أن أعتذر عن عدم عملى بتبرعه لجائزة نوبل لخدمة بعض المناطق فى مصر وهذه سقطة ما كان يجب على الوقوع فيها ولكن عذراً جل من لا يسهو.
كما أود أن أوضح أننى أؤمن بفكر الدكتور البرادعى ورغبته فى التغيير والإصلاح مثل أى مواطن مصرى ولكنى أرفضه كمرشح محتمل للرئاسة وهذه وجهة نظرى الشخصية التى تطاول على بعض مؤيديه بسببها، كما أننى أقدر وأحترم شخص الدكتور البرادعى كعالم شرف مصر فى المحافل الدولية له وزنه وقيمته فى العالم بأثره، ولكن أعتقد أنه لا يشترط أن كل من شرف مصر أو لديه رغبة فى التغيير أن يصبح رئيساً لمصر.
وليسمح لى السادة الذين وجهوا لى سهامهم وألسنتهم من شتيمة وتطاول واتهموا مقالى بالركيك والسطحى أن أعلن أمامهم أننى لست كاتبا محترفا ولى أخطاء مثلى مثل أى كاتب هاو وأن الباب الذى نكتب فيه بموقع اليوم السابع المحترم اسمه مقالات القراء أى للهواة وهناك أبواب أخرى لكبار الكتاب والأسماء الرنانة ولم أدع أننى رئيس تحرير الجريدة أو الأستاذ محمد حسنين هيكل.
وقبل أن أرد على السادة المعلقين من أنصار الدكتور البرادعى أرجو منهم الرد على تصريحات النخبة والمثقفين الذين ابتعدوا عنه خلال الفترة الأخيرة واهتم "اليوم السابع" بتصريحاتهم ونشرتها بعددها الصادر يوم 2/11/2010 وأنقلها حرفياً كالتالى ولمن لا يثق فى– كالعادة عليه الرجوع للعدد.
فلقد صرح الإعلامى الكبير الأستاذ حمدى قنديل أنه عندما اجتمع به (البرادعى فى منزله يوم 23 فبراير.. لم يكن متحمساً لقيام الجمعية الوطنية للتغيير.. ومنذ ذلك اليوم والدكتور البرادعى يبدى فى كل مناسبة أنه ضعيف الثقة فى النخبة.. وكان يرى أن جمع التوقيعات على بيان التغيير هو أهم أركان حملته، كما أكد الأستاذ حمدى أنه يبدى تحفظه على مواقيت حضور البرادعى وغيابه عن مصر أما نواياه ازدادت غموضاً على نحو مقلق".
كما أكد الأستاذ عصام سلطان القيادى بحزب الوسط تحت التأسيس أن البرادعى لم يدرس الخريطة السياسية المصرية لأنه وقف فى منتصف الطريق بحجة الخلافات بين النخب وأن الغاطس فى شخصية البرادعى أكثر من الظاهر، وهناك قضايا مسكوت عنها عليه أن يتحدث فيها كقضية الصراع العربى الإسرائيلى.
كما صرح الأستاذ حمدين الصباحى، المرشح المحتمل للرئاسة، أنه لو كان مقتنعا أن البرادعى يصلح قائداً للتغيير ما كان طرح اسمه بين المرشحين المحتملين للرئاسة وأن الدكتور البرادعى لا يستطيع تحريك الجماهير لأنه يعتمد على نقطة واحدة هى الديمقراطية السياسية أمام القضية الاجتماعية لديه فهى غائمة والقضية الوطنية غائبة.
وآخر التصريحات التى نشرتها "اليوم السابع" كانت للدكتور أيمن نور الذى أكد أنه طلب من الدكتور محمد البرادعى أن يتحول من مدرب إلى لاعب فى حلبة الملاكمة السياسية فالبطولة الحقيقية أن يصارع داخل الحلبة لذا عليه أن يواجه ولا يكتفى بالتوجيه فقط.
هذه هى تصريحات النخبة والمثقفين ورأيهم فى الدكتور البرادعى وسؤالى هل يستطع أياً من المعلقين، الذين يختبئون خلف أسماء مستعارة، الرد على هذه النخبة ومواجهتهم وتفنيد تصريحاتهم أعتقد لا ولكنهم صوبوا سهامهم ضدى بسبب إعلانى لرأى بصراحة فى الدكتور البرادعى كأى مواطن عادى له الحق فى حرية التعبير، التى يتشدق بها أنصار البرادعى، وهم بعيدون عنها تماما ولا يعرفون عن الحرية إلا اسمها فقط.
والغريب أن مؤيدى الدكتور البرادعى يأخذون على النظام الحكام تقييده للحريات ويتهمونه بعدم الديمقراطية، وأنا أؤيد وجهة نظرهم فالديمقراطية عندنا هى ديمقراطية شكلية فقط، ولكن أنصار البرادعى أكثر تشددا من النظام وأكثر ديكتاتورية وتصيبهم حساسية تجاه كل من يخالفهم الرأى أو يحاول التعبير عن وجهة نظره وأمنيتى أن يتنصل ويتبرأ الدكتور البرادعى من أمثال هؤلاء المتشددين المتشنجين الذين يسيئون إليه بتسرعهم ورغبتهم فى وأد أى رأى يخالفهم.
المشكلة أن هناك من يطلب منك أن تتضامن معه أو تؤمن بفكره بالقوة وإذا أعلنت تضامنك معه فيجب أن يكون ذلك بأسلوبه وطريقته وإن فعلت غير ذلك طبقوا عليك مبدأ "من ليس معنا فهو ضدنا وعدونا".
وعودة لأسباب اعتراضى على الدكتور البرادعى كمرشح للرئاسة هو أسلوب البرادعى وسفره المتكرر خارج مصر وغيابه الطويل عنها وهذا المأخذ أخذته عليه النخبة المثقفة فبدلاً من السفر المتكرر لعقد لقاءات ومؤتمرات وحضور حفلات تكريم، هو ليس فى حاجة لها، كان يجب عليه البقاء فى مصر أطول فترة ممكنة ليتقرب من الشعب ويتعرف على مشاكله وهمومه أكثر.
والأمر الثانى هو شروطه التى يمليها لدخول انتخابات الرئاسة وكأن الحكومة ستقف له ولشروطه تقديرا واحتراماً وتنفذها على الفور، سيدى البرادعى كن واقعيا أكثر من ذلك وكان عليك أن تخوض الانتخابات بالوضع التى هى عليه وإن حدث تزوير، كما هو متوقع، فيمكنك فضحه وأنت تعلم كيف تفضح التزوير من خلال وسائل الإعلام المصرية والأجنبية أيضا التى تساندك هذا، بالإضافة إلى الإدارة الأمريكية التى ترتبط بها بعلاقات وثيقة تثير الكثير من الشكوك.
ونهاية اللعبة التى بدأها البرادعى هى إعلانه الانسحاب من سباق الرئاسة، مما أدى إلى فقدان مصداقيته وشعور الناس أن بطلهم كان بطلا من ورق لم يستطع الصمود فى مواجهة النظام الحاكم وأدعوكم لقراءة مقال الأستاذ محمد الدسوقى رشدى المنشور بموقع اليوم السابع يوم 6/11/2010 الذى جاء معبرا عن حالة الشعب والذى لن أستطيع الإضافة عليه لأنه مقال جامع مانع عبر به عن أحاسيس ومشاعر الشعب
ونهاية أعتذر عن أننى تسببت فى توريط أستاذنا محمد الدسوقى نظرا للكم الهائل من السهام التى ستصيبه من أنصار البطل السابق الدكتور محمد البرادعى الذى هرب وترك أنصاره فى ساحة القتال.
وانتهى الحديث وانتهت قصة البرادعى الذى كتبها بنفسه.
الأحد، 14 نوفمبر 2010 - 15:27 الدكتور البرادعى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
"يا ريت محدش يعبرك" "إنت عايز تتشهر وخلاص وتحرق دمنا" "من أسوأ المقالات" "موضوع تعبير لطفل فى حضانة الحزب اللى ما يتسمى" "والله أحمد إسماعيل ده بيخرف" "يا أخى إغرق أحسن وريحنا" "المقالات المعفنة دى ارحمنا إحنا مش ناقصين جهلة وحمقى" "مين أحمد إسماعيل أساساً؟".
هذه هى جزء من التعليقات التى فوجئت بها منشورة على مقالى بعنوان لا يا دكتور البرادعى والتى تفضل "اليوم السابع" بنشره إيماناً منها بحرية الرأى والتعبير حتى وإن اختلفت مع كاتب الموضوع، ولن أنساق وراء السادة المعلقين الذين صوبوا سهام ألسنتهم تجاهى وتطاولوا على لمجرد أننى أعلنت رأى معارض لهم وهم من أنصار ومؤيدى الدكتور محمد البرادعى.
وقبل أن أرد على مؤيدى الدكتور البرادعى أود أن أعتذر عن عدم عملى بتبرعه لجائزة نوبل لخدمة بعض المناطق فى مصر وهذه سقطة ما كان يجب على الوقوع فيها ولكن عذراً جل من لا يسهو.
كما أود أن أوضح أننى أؤمن بفكر الدكتور البرادعى ورغبته فى التغيير والإصلاح مثل أى مواطن مصرى ولكنى أرفضه كمرشح محتمل للرئاسة وهذه وجهة نظرى الشخصية التى تطاول على بعض مؤيديه بسببها، كما أننى أقدر وأحترم شخص الدكتور البرادعى كعالم شرف مصر فى المحافل الدولية له وزنه وقيمته فى العالم بأثره، ولكن أعتقد أنه لا يشترط أن كل من شرف مصر أو لديه رغبة فى التغيير أن يصبح رئيساً لمصر.
وليسمح لى السادة الذين وجهوا لى سهامهم وألسنتهم من شتيمة وتطاول واتهموا مقالى بالركيك والسطحى أن أعلن أمامهم أننى لست كاتبا محترفا ولى أخطاء مثلى مثل أى كاتب هاو وأن الباب الذى نكتب فيه بموقع اليوم السابع المحترم اسمه مقالات القراء أى للهواة وهناك أبواب أخرى لكبار الكتاب والأسماء الرنانة ولم أدع أننى رئيس تحرير الجريدة أو الأستاذ محمد حسنين هيكل.
وقبل أن أرد على السادة المعلقين من أنصار الدكتور البرادعى أرجو منهم الرد على تصريحات النخبة والمثقفين الذين ابتعدوا عنه خلال الفترة الأخيرة واهتم "اليوم السابع" بتصريحاتهم ونشرتها بعددها الصادر يوم 2/11/2010 وأنقلها حرفياً كالتالى ولمن لا يثق فى– كالعادة عليه الرجوع للعدد.
فلقد صرح الإعلامى الكبير الأستاذ حمدى قنديل أنه عندما اجتمع به (البرادعى فى منزله يوم 23 فبراير.. لم يكن متحمساً لقيام الجمعية الوطنية للتغيير.. ومنذ ذلك اليوم والدكتور البرادعى يبدى فى كل مناسبة أنه ضعيف الثقة فى النخبة.. وكان يرى أن جمع التوقيعات على بيان التغيير هو أهم أركان حملته، كما أكد الأستاذ حمدى أنه يبدى تحفظه على مواقيت حضور البرادعى وغيابه عن مصر أما نواياه ازدادت غموضاً على نحو مقلق".
كما أكد الأستاذ عصام سلطان القيادى بحزب الوسط تحت التأسيس أن البرادعى لم يدرس الخريطة السياسية المصرية لأنه وقف فى منتصف الطريق بحجة الخلافات بين النخب وأن الغاطس فى شخصية البرادعى أكثر من الظاهر، وهناك قضايا مسكوت عنها عليه أن يتحدث فيها كقضية الصراع العربى الإسرائيلى.
كما صرح الأستاذ حمدين الصباحى، المرشح المحتمل للرئاسة، أنه لو كان مقتنعا أن البرادعى يصلح قائداً للتغيير ما كان طرح اسمه بين المرشحين المحتملين للرئاسة وأن الدكتور البرادعى لا يستطيع تحريك الجماهير لأنه يعتمد على نقطة واحدة هى الديمقراطية السياسية أمام القضية الاجتماعية لديه فهى غائمة والقضية الوطنية غائبة.
وآخر التصريحات التى نشرتها "اليوم السابع" كانت للدكتور أيمن نور الذى أكد أنه طلب من الدكتور محمد البرادعى أن يتحول من مدرب إلى لاعب فى حلبة الملاكمة السياسية فالبطولة الحقيقية أن يصارع داخل الحلبة لذا عليه أن يواجه ولا يكتفى بالتوجيه فقط.
هذه هى تصريحات النخبة والمثقفين ورأيهم فى الدكتور البرادعى وسؤالى هل يستطع أياً من المعلقين، الذين يختبئون خلف أسماء مستعارة، الرد على هذه النخبة ومواجهتهم وتفنيد تصريحاتهم أعتقد لا ولكنهم صوبوا سهامهم ضدى بسبب إعلانى لرأى بصراحة فى الدكتور البرادعى كأى مواطن عادى له الحق فى حرية التعبير، التى يتشدق بها أنصار البرادعى، وهم بعيدون عنها تماما ولا يعرفون عن الحرية إلا اسمها فقط.
والغريب أن مؤيدى الدكتور البرادعى يأخذون على النظام الحكام تقييده للحريات ويتهمونه بعدم الديمقراطية، وأنا أؤيد وجهة نظرهم فالديمقراطية عندنا هى ديمقراطية شكلية فقط، ولكن أنصار البرادعى أكثر تشددا من النظام وأكثر ديكتاتورية وتصيبهم حساسية تجاه كل من يخالفهم الرأى أو يحاول التعبير عن وجهة نظره وأمنيتى أن يتنصل ويتبرأ الدكتور البرادعى من أمثال هؤلاء المتشددين المتشنجين الذين يسيئون إليه بتسرعهم ورغبتهم فى وأد أى رأى يخالفهم.
المشكلة أن هناك من يطلب منك أن تتضامن معه أو تؤمن بفكره بالقوة وإذا أعلنت تضامنك معه فيجب أن يكون ذلك بأسلوبه وطريقته وإن فعلت غير ذلك طبقوا عليك مبدأ "من ليس معنا فهو ضدنا وعدونا".
وعودة لأسباب اعتراضى على الدكتور البرادعى كمرشح للرئاسة هو أسلوب البرادعى وسفره المتكرر خارج مصر وغيابه الطويل عنها وهذا المأخذ أخذته عليه النخبة المثقفة فبدلاً من السفر المتكرر لعقد لقاءات ومؤتمرات وحضور حفلات تكريم، هو ليس فى حاجة لها، كان يجب عليه البقاء فى مصر أطول فترة ممكنة ليتقرب من الشعب ويتعرف على مشاكله وهمومه أكثر.
والأمر الثانى هو شروطه التى يمليها لدخول انتخابات الرئاسة وكأن الحكومة ستقف له ولشروطه تقديرا واحتراماً وتنفذها على الفور، سيدى البرادعى كن واقعيا أكثر من ذلك وكان عليك أن تخوض الانتخابات بالوضع التى هى عليه وإن حدث تزوير، كما هو متوقع، فيمكنك فضحه وأنت تعلم كيف تفضح التزوير من خلال وسائل الإعلام المصرية والأجنبية أيضا التى تساندك هذا، بالإضافة إلى الإدارة الأمريكية التى ترتبط بها بعلاقات وثيقة تثير الكثير من الشكوك.
ونهاية اللعبة التى بدأها البرادعى هى إعلانه الانسحاب من سباق الرئاسة، مما أدى إلى فقدان مصداقيته وشعور الناس أن بطلهم كان بطلا من ورق لم يستطع الصمود فى مواجهة النظام الحاكم وأدعوكم لقراءة مقال الأستاذ محمد الدسوقى رشدى المنشور بموقع اليوم السابع يوم 6/11/2010 الذى جاء معبرا عن حالة الشعب والذى لن أستطيع الإضافة عليه لأنه مقال جامع مانع عبر به عن أحاسيس ومشاعر الشعب
ونهاية أعتذر عن أننى تسببت فى توريط أستاذنا محمد الدسوقى نظرا للكم الهائل من السهام التى ستصيبه من أنصار البطل السابق الدكتور محمد البرادعى الذى هرب وترك أنصاره فى ساحة القتال.
وانتهى الحديث وانتهت قصة البرادعى الذى كتبها بنفسه.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى