- sha3er el3atfaمؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
- رقم العضوية : 1
الجنس :
عدد الرسائل : 28644
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 142837
تاريخ التسجيل : 25/10/2007
لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
محمد الطماوى يكتب: رسالة من إرهابى
الجمعة يناير 07, 2011 7:21 pm
محمد الطماوى يكتب: رسالة من إرهابى
الأربعاء، 5 يناير 2011 - 21:58
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
خطابى لا به تحية ولا سلام، رجعت إليكم بثياب الخسة كالعادة،
بقناعى الوحشى، من بيت الرعب أكتب لكم كلماتى فأرجو منكم الاستسلام
لرغباتى، رسالتى فى الأرض الدمار، وموضوع حياتى كله انفجار فى انفجار، لا
يوجد لى نهاية مهما رفعت شعارات ضدّى، أصف لكم ذاتى فأنا مجرد من الإحساس،
منعدم صفة الحياء، قاتل للأبرياء، أتلذذ حينما أرى شريان يصب من نهر
الدماء.
قتلت الضمير بداخلى فليس له وجود أو معنى فى محياى، فأردت أن يصبح الجميع
منساقاً لما أرى، مرتزقاً أنا ويشترى هواى من يهتم بانعدام الأمن والأمان،
الرقة والحنان قتلهما مرادى، والطيبة والعطف نسفهم غايتى وأمل حياتى. لا
يوجد لى رب ولا دين، لا قرآن ولا إنجيل، لا أمن بهم، لأنهم هم أصل الأعداء.
لأنهم قتلوا رسالتى التى قمت بتحضيرها وإعدادها فى جامعة الخراب.
دائماً اختبئ برداء السلام كى لا تعرفونى فيعم لقبى على من سموا بأهل
السلام. كلما رفعتم شعار الوحدة كلما أسقطت رداء العفة، رسالتى ستكون بجميع
الألوان أولها لون الدماء وآخرها لون الحزن والبكاء. هدفى دائماً أن أقوم
بالتنفيذ مهمتى فى لحظات حرجة لكى يرفرف علم الحزن ملطخ بدماء من قمت برجف
قلوبهم وزلزلة مشاعرهم، ليعلموا بوجودى، فإنها تذكرة بى فلا تخافوا فالأصعب
آتى، ليعلموا أننى لن أتركهم مهما كان المكان، لكنّى أردد بأعلى الصوت لا
تظلموا الملتحين، فإن لحيتى ليست إلا ديكور اتخذته كى يكون من باب الوفاء
وإكمال لمظهر الثياب، لا تعاقبونى بعدما برأتمونى، فإننى لن أترككم، وسأظل
إلى يوم الدين محاصراً لكم كما فى فلسطين. لو بحثتم عنى ستجدو أننى اختبئ
فى قلوب الضعفاء الفقراء برغم قوتى، أشترى بأموالى كل من أراد تعطيل مهامى،
التدمير سلعتى التى لن ينخفض أسعار أسهمها فى بورصة الخيانة بالعهود أليس
هكذا كان اليهود؟
إمضاء كاره لمصر أم البلاد
الأربعاء، 5 يناير 2011 - 21:58
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
خطابى لا به تحية ولا سلام، رجعت إليكم بثياب الخسة كالعادة،
بقناعى الوحشى، من بيت الرعب أكتب لكم كلماتى فأرجو منكم الاستسلام
لرغباتى، رسالتى فى الأرض الدمار، وموضوع حياتى كله انفجار فى انفجار، لا
يوجد لى نهاية مهما رفعت شعارات ضدّى، أصف لكم ذاتى فأنا مجرد من الإحساس،
منعدم صفة الحياء، قاتل للأبرياء، أتلذذ حينما أرى شريان يصب من نهر
الدماء.
قتلت الضمير بداخلى فليس له وجود أو معنى فى محياى، فأردت أن يصبح الجميع
منساقاً لما أرى، مرتزقاً أنا ويشترى هواى من يهتم بانعدام الأمن والأمان،
الرقة والحنان قتلهما مرادى، والطيبة والعطف نسفهم غايتى وأمل حياتى. لا
يوجد لى رب ولا دين، لا قرآن ولا إنجيل، لا أمن بهم، لأنهم هم أصل الأعداء.
لأنهم قتلوا رسالتى التى قمت بتحضيرها وإعدادها فى جامعة الخراب.
دائماً اختبئ برداء السلام كى لا تعرفونى فيعم لقبى على من سموا بأهل
السلام. كلما رفعتم شعار الوحدة كلما أسقطت رداء العفة، رسالتى ستكون بجميع
الألوان أولها لون الدماء وآخرها لون الحزن والبكاء. هدفى دائماً أن أقوم
بالتنفيذ مهمتى فى لحظات حرجة لكى يرفرف علم الحزن ملطخ بدماء من قمت برجف
قلوبهم وزلزلة مشاعرهم، ليعلموا بوجودى، فإنها تذكرة بى فلا تخافوا فالأصعب
آتى، ليعلموا أننى لن أتركهم مهما كان المكان، لكنّى أردد بأعلى الصوت لا
تظلموا الملتحين، فإن لحيتى ليست إلا ديكور اتخذته كى يكون من باب الوفاء
وإكمال لمظهر الثياب، لا تعاقبونى بعدما برأتمونى، فإننى لن أترككم، وسأظل
إلى يوم الدين محاصراً لكم كما فى فلسطين. لو بحثتم عنى ستجدو أننى اختبئ
فى قلوب الضعفاء الفقراء برغم قوتى، أشترى بأموالى كل من أراد تعطيل مهامى،
التدمير سلعتى التى لن ينخفض أسعار أسهمها فى بورصة الخيانة بالعهود أليس
هكذا كان اليهود؟
إمضاء كاره لمصر أم البلاد
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى