- sha3er el3atfaمؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
- رقم العضوية : 1
الجنس :
عدد الرسائل : 28644
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 142837
تاريخ التسجيل : 25/10/2007
لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
"اليوم السابع" يحتفل بذكرى ميلاد "مدبولى"
الأربعاء ديسمبر 29, 2010 3:12 pm
"اليوم السابع" يحتفل بذكرى ميلاد "مدبولى"
الثلاثاء، 28 ديسمبر 2010 - 18:26
ابن مدبولى يضبط صورة والدة
كتب على الكشوطى - تصوير أحمد إسماعيل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
احتفل "اليوم السابع" مع أسرة الفنان الراحل عبد المنعم مدبولى
بذكرى ميلاده، وذلك داخل منزله بمصر الجديدة أمام حديقة مدبولى، وروت أسرته
لـ"اليوم السابع" قدرا كبيرا من حياته وبعض أسراره التى لا يعرفها سوى
أبنائه الثلاثة وزوجته التى تنتظر عودته من المسرح حتى الآن.
أمل مدبولى الابنة الوحيدة للفنان عبد المنعم مدبولى، وهى فاكهة الأسرة،
التى تتكون من أمل واثنين من الذكور تقول عن والدها: كان من الآباء
النادرين، فهو شخصية لن تتكرر مرة أخرى، فلم يكن يتدخل فى اختيارات الأسرة
التعليمية، وأعطى الفرصة لكل أبنائه فى حق اختيار نوع الدراسة الذى يحلو
له، وكان دائما ما يقول لنا إن الفن ليس له أمان، وإن من يريد دخول عالم
الفن لابد أن يكون حاصلا على مؤهل دراسى يؤمن له غدر المجال.
محمد مدبولى، الابن الأكبر فى عائلة المدبولية، يقول: حياة والدى كانت حياة
مستقرة، فقد كان يفصل بين حياته العملية كفنان وحياته الأسرية كأب، فلم
يكن يسمح باختلاطنا بمجال الفن سوى فى زياراتنا له بالمسرح، لأنه كان رجلا
محافظ، وكان يخاف من الحرية التى يتمتع بها البعض من أهل الفن، فلم يكن له
فى السهرات أو تبادل الزيارات مع أهل المهنة، فكل سهراته كانت معنا، فلم
يكن يحب الظهور فى الأماكن العامة ولا السكن فى الفنادق، لذا اشترى شققا فى
الإسكندرية وفى فايد وغيرها من الأماكن التى كان يرتاح فيها نفسياً
وعصبياً.
تضيف أمل مدبولى: لم يكن والدى يشركنا فى اختياراته الفنية أبداً إلا بعد
عرضها على المسرح ولم يكن يصطحبنا إلى المسرح إلا بعد عدد من مرات العرض
قائلا "محدش هيتفرج على العرض إلا لما الطبخة تستوى" وتوضح أمل أن تسوية
الطبخة بمعنى أن يعرف كل ممثل دوره جيداً، ويكون حدث نوع من الألفة
والاندماج بين الممثلين على المسرح.
تسترسل أمل عن تجربة والدها قائلة: أول من اكتشف والدى كانت الفنانة فاطمة
رشدى، وذلك عندما اصطحب والدى الفنان عبد البديع العربى إلى مسرحها بعد أن
علم أنها بحاجة إلى شاب فى سن الـ17 ليقوم بعمل دور صغير فى إحدى مسرحيتها.
تضيف: ذهب والدى وظل ينتظر فاطمة رشدى فى مسرحها المكشوف إلى أن قرر عدم
رغبته فى التمثيل بعد أن أصيب بصداع شديد نتيجة انتظاره فى الشمس المحرقة
وقتها، ولكن بعد أن أصرت فاطمة رشدى على مشاهدته وافقت على انضمامه
للمسرحية، وبعدها أعطته بطولة مطلقة ثم بدأ بعدها يتعاون مع الفنان جورج
أبيض والذى كان له دور كبير فى حياة مدبولى الفنية.
ويروى محمد مدبولى تفاصيل آخر ثلاثة شهور فى حياة الراحل عبد المنعم
مدبولى، فيقول: فى آخر ثلاثة شهور من حياة والدى لم يزره إلا فريق عمل
مسلسل بابا عبده، ومنهم فاروق الفيشاوى وصلاح السعدنى وآثار الحكيم ويحيى
الفخرانى وفردوس عبد الحميد، وأشار محمد إلى أن من ضمن أسباب وفاة والده
كان وجود أورام فى الغدد اللمفاوية فى الطحال، لكن السبب الرئيس للوفاة كان
بسبب التهاب رئوى جاءه بعد أن أصبحت مناعة جسده ضعيفة، رغم تغلبه فى الورم
النادر الذى أصابه فى الكبد، وهو الذى يدرس إلى الآن فى جامعات أوروبا
باسم مدبولى.
أمل مدبولى تتحدث عن والدها
لوحات الفنان عبد المنعم مدبولى على جدران منزله
صورة للفنان عبد المنعم مدبولى على حائط منزله
أمل مدبولى تروى أسرار عشق والدها للنحت والرسم
محمد مدبولى يشير إلى لوحات والده الفنية
محمد مدبولى يوضح أعمال والده لـ"اليوم السابع"
إحدى صور الراحل عبد المنعم مدبولى فى شبابه
عمر مدبولى حفيد مدبولى يساعد والده فى ضبط صورة جده
محمد مدبولى يتحدث عن والده
أمل ومحمد مدبولى مع حفيدى المدبولى عمر وحازم
إحدى لوحات الفنان عبد المنعم مدبولى
صورة نادر للفنان عبد المنعم مدبولى فى طفولته
صورة نادر للفنان عبد المنعم مدبولى مع أحد أصدقائه فى صباه
المدبولى فى شبابه
المدبولى فى الجامعة
المدبولى وزوجته نجاة
المدبولى وزوجته نجاة وشويكار وصديق عمره فؤاد المهندس فى لبنان
المدبولى أثناء علاجه فى لندن
المدبولى مع تمثال أبو الهول فى لندن
المدبولى وزوجته فى شوارع أوروبا
المدبولى وزوجته فى صورة تذكارية
المدبولى فى عيد ميلاد أحد أحفاده
المدبولى وسط أحفاده
المدبولى مع أحفاده الكبار
الثلاثاء، 28 ديسمبر 2010 - 18:26
ابن مدبولى يضبط صورة والدة
كتب على الكشوطى - تصوير أحمد إسماعيل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
احتفل "اليوم السابع" مع أسرة الفنان الراحل عبد المنعم مدبولى
بذكرى ميلاده، وذلك داخل منزله بمصر الجديدة أمام حديقة مدبولى، وروت أسرته
لـ"اليوم السابع" قدرا كبيرا من حياته وبعض أسراره التى لا يعرفها سوى
أبنائه الثلاثة وزوجته التى تنتظر عودته من المسرح حتى الآن.
أمل مدبولى الابنة الوحيدة للفنان عبد المنعم مدبولى، وهى فاكهة الأسرة،
التى تتكون من أمل واثنين من الذكور تقول عن والدها: كان من الآباء
النادرين، فهو شخصية لن تتكرر مرة أخرى، فلم يكن يتدخل فى اختيارات الأسرة
التعليمية، وأعطى الفرصة لكل أبنائه فى حق اختيار نوع الدراسة الذى يحلو
له، وكان دائما ما يقول لنا إن الفن ليس له أمان، وإن من يريد دخول عالم
الفن لابد أن يكون حاصلا على مؤهل دراسى يؤمن له غدر المجال.
محمد مدبولى، الابن الأكبر فى عائلة المدبولية، يقول: حياة والدى كانت حياة
مستقرة، فقد كان يفصل بين حياته العملية كفنان وحياته الأسرية كأب، فلم
يكن يسمح باختلاطنا بمجال الفن سوى فى زياراتنا له بالمسرح، لأنه كان رجلا
محافظ، وكان يخاف من الحرية التى يتمتع بها البعض من أهل الفن، فلم يكن له
فى السهرات أو تبادل الزيارات مع أهل المهنة، فكل سهراته كانت معنا، فلم
يكن يحب الظهور فى الأماكن العامة ولا السكن فى الفنادق، لذا اشترى شققا فى
الإسكندرية وفى فايد وغيرها من الأماكن التى كان يرتاح فيها نفسياً
وعصبياً.
تضيف أمل مدبولى: لم يكن والدى يشركنا فى اختياراته الفنية أبداً إلا بعد
عرضها على المسرح ولم يكن يصطحبنا إلى المسرح إلا بعد عدد من مرات العرض
قائلا "محدش هيتفرج على العرض إلا لما الطبخة تستوى" وتوضح أمل أن تسوية
الطبخة بمعنى أن يعرف كل ممثل دوره جيداً، ويكون حدث نوع من الألفة
والاندماج بين الممثلين على المسرح.
تسترسل أمل عن تجربة والدها قائلة: أول من اكتشف والدى كانت الفنانة فاطمة
رشدى، وذلك عندما اصطحب والدى الفنان عبد البديع العربى إلى مسرحها بعد أن
علم أنها بحاجة إلى شاب فى سن الـ17 ليقوم بعمل دور صغير فى إحدى مسرحيتها.
تضيف: ذهب والدى وظل ينتظر فاطمة رشدى فى مسرحها المكشوف إلى أن قرر عدم
رغبته فى التمثيل بعد أن أصيب بصداع شديد نتيجة انتظاره فى الشمس المحرقة
وقتها، ولكن بعد أن أصرت فاطمة رشدى على مشاهدته وافقت على انضمامه
للمسرحية، وبعدها أعطته بطولة مطلقة ثم بدأ بعدها يتعاون مع الفنان جورج
أبيض والذى كان له دور كبير فى حياة مدبولى الفنية.
ويروى محمد مدبولى تفاصيل آخر ثلاثة شهور فى حياة الراحل عبد المنعم
مدبولى، فيقول: فى آخر ثلاثة شهور من حياة والدى لم يزره إلا فريق عمل
مسلسل بابا عبده، ومنهم فاروق الفيشاوى وصلاح السعدنى وآثار الحكيم ويحيى
الفخرانى وفردوس عبد الحميد، وأشار محمد إلى أن من ضمن أسباب وفاة والده
كان وجود أورام فى الغدد اللمفاوية فى الطحال، لكن السبب الرئيس للوفاة كان
بسبب التهاب رئوى جاءه بعد أن أصبحت مناعة جسده ضعيفة، رغم تغلبه فى الورم
النادر الذى أصابه فى الكبد، وهو الذى يدرس إلى الآن فى جامعات أوروبا
باسم مدبولى.
أمل مدبولى تتحدث عن والدها
لوحات الفنان عبد المنعم مدبولى على جدران منزله
صورة للفنان عبد المنعم مدبولى على حائط منزله
أمل مدبولى تروى أسرار عشق والدها للنحت والرسم
محمد مدبولى يشير إلى لوحات والده الفنية
محمد مدبولى يوضح أعمال والده لـ"اليوم السابع"
إحدى صور الراحل عبد المنعم مدبولى فى شبابه
عمر مدبولى حفيد مدبولى يساعد والده فى ضبط صورة جده
محمد مدبولى يتحدث عن والده
أمل ومحمد مدبولى مع حفيدى المدبولى عمر وحازم
إحدى لوحات الفنان عبد المنعم مدبولى
صورة نادر للفنان عبد المنعم مدبولى فى طفولته
صورة نادر للفنان عبد المنعم مدبولى مع أحد أصدقائه فى صباه
المدبولى فى شبابه
المدبولى فى الجامعة
المدبولى وزوجته نجاة
المدبولى وزوجته نجاة وشويكار وصديق عمره فؤاد المهندس فى لبنان
المدبولى أثناء علاجه فى لندن
المدبولى مع تمثال أبو الهول فى لندن
المدبولى وزوجته فى شوارع أوروبا
المدبولى وزوجته فى صورة تذكارية
المدبولى فى عيد ميلاد أحد أحفاده
المدبولى وسط أحفاده
المدبولى مع أحفاده الكبار
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى