- sha3er el3atfaمؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
- رقم العضوية : 1
الجنس :
عدد الرسائل : 28644
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 142847
تاريخ التسجيل : 25/10/2007
لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
منتصر مقلد يكتب: من النهارده مفيش أنبوبة.. أنا الأنبوبة
الثلاثاء ديسمبر 21, 2010 3:44 pm
منتصر مقلد يكتب: من النهارده مفيش أنبوبة.. أنا الأنبوبة
الإثنين، 20 ديسمبر 2010 - 20:19
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
حكا لى أحد أقاربى عن مغامرته من أجل العثور على الأنبوبة، حكا لى
كيف تحدى الظروف ومواجهة الصعاب من أجل الأنبوبة، حينها وقفت متعجباً وقلت
فى نفسى ألا يكفيكى أيتها الأنبوبة ما يُفعل بنا، ألا يكفيكى ما نحن فيه
وقلت "يعنى هيا ناقصة حتى الأنبوبة بتتدلع علينا".
ووقفت متحيرا لماذا فى هذا الوقت من كل عام تشتعل أزمة الأنابيب؟، هل هذا
بسبب الشتاء وتشغيل السخانات فى المنازل، وقلت هل سخانات مصر جميعها تولد
مثل هذه الأزمة؟ بالطبع لا.
وفى الوقت الذى كنت أبحث فيه عن السبب، اطلعت على أقول المسئولين عن سبب
هذه الأزمة، فوجدت أن هناك أنباء عن توقف استلام شاحنات الغاز المستوردة من
الجزائر خلال الفترة الماضية، مما تسبب فى حدوث أزمة فى تسليم الكميات
المقررة من أسطوانات الغاز.
من ناحية أخرى، حمّلت وزارة التضامن الاجتماعى المواطنين مسئولية أزمة
أنابيب البوتاجاز التى تشهدها محافظات الجمهورية مرجعة وجود الأزمة إلى سوء
استخدام الأنبوبة من المواطنين نتيجة رخص سعرها الذى لا يتعدى ثمن سجارتين
«مارلبورو»!
وطالب حمدان طه - وكيل أول الوزارة - بضرورة رفع أسعار أنابيب البوتاجاز
لمواجهة هذا الاستخدام السئ وقال إنه مع تغيير أنماط المجتمع أصبح المواطن
يعتمد كلياً على أنبوبة البوتاجاز بعد أن كنا فى الماضى نستخدم «البوص وروث
البهائم» فى طهى الطعام، إضافة إلى استخدامها بطريقة سيئة فى السخانات
وترك شعلة السخان مشتعلة طوال الوقت، والتى تستهلك 10% من حجم الأنبوبة
واستخدامها أيضاً فى التدفئة والطبيخ الذى يستغرق طهيه فى فصل الشتاء
ساعتين واستخدام السيدات أنبوبة البوتاجاز فى صناعة رغيف الخبز داخل
المنازل، وقال استحالة أن تستمر أنبوبة البوتاجاز بسعر 250 قرشاًَ وتباع من
خلال المافيا بـ 20 أو 30 جنيهاً.
¬
فيما كشفت مصادر بوزارة البترول عن أن سبب الأزمة يرجع إلى نفاد المخزون
الاستراتيجى للغاز الصب المستخدم فى تعبئة أنابيب البوتاجاز خلال الأسبوع
الماضى، وأرجعت المصادر السبب فى نفاد المخزون إلى سوء الأحوال الجوية خلال
الأسبوعين الماضى وقبل الماضى، والذى أدى إلى غلق الموانئ لعدة أيام مما
منع استقبال كميات الغاز المستوردة والتى تستخدم فى إنتاج ما يقرب من 8
ملايين أسطوانة أسبوعياً.
وأشارت المصادر إلى أن مصر لا تصنع الغاز الصب بل تقوم باستيراد كمياته
كاملة من الخارج، بينما لا يمكن تخزين تلك الكميات التى تمثل المخزون
الاستراتيجى لأكثر من أسبوع.
على جانب آخر تقوم وزارة البترول من خلال شركة «بتروجاز» بتعبئة الغاز
وتوزيعه بواقع مليون و100 ألف أسطوانة يومياً، بينما تقوم شركة «بتروجاز»
والمستودعات التابعة لها إلى جانب سيارات شباب الخريجين بتوزيع أسطوانات
الغاز على مستوى الجمهورية، فى حين يقتصر دور وزارة التضامن على عملية
الرقابة على التوزيع.
من جانبه وعد عبد السلام غراب وكيل وزارة التموين بتشديد الرقابة على
المستودعات وضبط المتاجرين فى السوق السوداء ومصادرة أسطواناتهم وأن الأزمة
سببها قلة المعروض فى هذا الوقت من العام وجار زيادة العرض لمواجهة هذه
الظاهرة.
وبعدما قرأت كل هذه التصريحات عن أسباب هذه الأزمة والتى أراها متضاربة
وغير مستقرة، قلت ربما السبب يكون عند الأنبوبة نفسها ربما شعرت بالتجاهل
طول العام وأرادت أن تثبت ذاتها، أو ربما غارت من مجلس الشعب وأنه أخذ كل
الأضواء منها فى الأيام السابقة، فإذا كان الوضع كذلك فنحن نقول لمعالى
الأنبوبة "مقامك محفوظ" وإن كنا نحن المقصرين فإحنا آسفين.
الإثنين، 20 ديسمبر 2010 - 20:19
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
حكا لى أحد أقاربى عن مغامرته من أجل العثور على الأنبوبة، حكا لى
كيف تحدى الظروف ومواجهة الصعاب من أجل الأنبوبة، حينها وقفت متعجباً وقلت
فى نفسى ألا يكفيكى أيتها الأنبوبة ما يُفعل بنا، ألا يكفيكى ما نحن فيه
وقلت "يعنى هيا ناقصة حتى الأنبوبة بتتدلع علينا".
ووقفت متحيرا لماذا فى هذا الوقت من كل عام تشتعل أزمة الأنابيب؟، هل هذا
بسبب الشتاء وتشغيل السخانات فى المنازل، وقلت هل سخانات مصر جميعها تولد
مثل هذه الأزمة؟ بالطبع لا.
وفى الوقت الذى كنت أبحث فيه عن السبب، اطلعت على أقول المسئولين عن سبب
هذه الأزمة، فوجدت أن هناك أنباء عن توقف استلام شاحنات الغاز المستوردة من
الجزائر خلال الفترة الماضية، مما تسبب فى حدوث أزمة فى تسليم الكميات
المقررة من أسطوانات الغاز.
من ناحية أخرى، حمّلت وزارة التضامن الاجتماعى المواطنين مسئولية أزمة
أنابيب البوتاجاز التى تشهدها محافظات الجمهورية مرجعة وجود الأزمة إلى سوء
استخدام الأنبوبة من المواطنين نتيجة رخص سعرها الذى لا يتعدى ثمن سجارتين
«مارلبورو»!
وطالب حمدان طه - وكيل أول الوزارة - بضرورة رفع أسعار أنابيب البوتاجاز
لمواجهة هذا الاستخدام السئ وقال إنه مع تغيير أنماط المجتمع أصبح المواطن
يعتمد كلياً على أنبوبة البوتاجاز بعد أن كنا فى الماضى نستخدم «البوص وروث
البهائم» فى طهى الطعام، إضافة إلى استخدامها بطريقة سيئة فى السخانات
وترك شعلة السخان مشتعلة طوال الوقت، والتى تستهلك 10% من حجم الأنبوبة
واستخدامها أيضاً فى التدفئة والطبيخ الذى يستغرق طهيه فى فصل الشتاء
ساعتين واستخدام السيدات أنبوبة البوتاجاز فى صناعة رغيف الخبز داخل
المنازل، وقال استحالة أن تستمر أنبوبة البوتاجاز بسعر 250 قرشاًَ وتباع من
خلال المافيا بـ 20 أو 30 جنيهاً.
¬
فيما كشفت مصادر بوزارة البترول عن أن سبب الأزمة يرجع إلى نفاد المخزون
الاستراتيجى للغاز الصب المستخدم فى تعبئة أنابيب البوتاجاز خلال الأسبوع
الماضى، وأرجعت المصادر السبب فى نفاد المخزون إلى سوء الأحوال الجوية خلال
الأسبوعين الماضى وقبل الماضى، والذى أدى إلى غلق الموانئ لعدة أيام مما
منع استقبال كميات الغاز المستوردة والتى تستخدم فى إنتاج ما يقرب من 8
ملايين أسطوانة أسبوعياً.
وأشارت المصادر إلى أن مصر لا تصنع الغاز الصب بل تقوم باستيراد كمياته
كاملة من الخارج، بينما لا يمكن تخزين تلك الكميات التى تمثل المخزون
الاستراتيجى لأكثر من أسبوع.
على جانب آخر تقوم وزارة البترول من خلال شركة «بتروجاز» بتعبئة الغاز
وتوزيعه بواقع مليون و100 ألف أسطوانة يومياً، بينما تقوم شركة «بتروجاز»
والمستودعات التابعة لها إلى جانب سيارات شباب الخريجين بتوزيع أسطوانات
الغاز على مستوى الجمهورية، فى حين يقتصر دور وزارة التضامن على عملية
الرقابة على التوزيع.
من جانبه وعد عبد السلام غراب وكيل وزارة التموين بتشديد الرقابة على
المستودعات وضبط المتاجرين فى السوق السوداء ومصادرة أسطواناتهم وأن الأزمة
سببها قلة المعروض فى هذا الوقت من العام وجار زيادة العرض لمواجهة هذه
الظاهرة.
وبعدما قرأت كل هذه التصريحات عن أسباب هذه الأزمة والتى أراها متضاربة
وغير مستقرة، قلت ربما السبب يكون عند الأنبوبة نفسها ربما شعرت بالتجاهل
طول العام وأرادت أن تثبت ذاتها، أو ربما غارت من مجلس الشعب وأنه أخذ كل
الأضواء منها فى الأيام السابقة، فإذا كان الوضع كذلك فنحن نقول لمعالى
الأنبوبة "مقامك محفوظ" وإن كنا نحن المقصرين فإحنا آسفين.
- منتصر مقلد يكتب: جوزيه تانى
- منتصر مقلد يكتب: القرش الأبيض.. خلى نهار شرم أسود
- ان شاء الله أى رئيس يمسك مصر هيبقى زى أى موظف فى الدولة يعنى مفيش اغانى خاصة ليه مفيش خوف منه مفيش احتفالات خاصة بيه مفيش لما يزور اى مدينة فى مصر يعملوا حراسة كاملة ويفضوا المدينة من الناس عشان سيادته جاى كل حاجة لازم تتغير ويبقى رئيس عادى يقضى مدته وبال
- هانى محمد طنطاوى يكتب: مفيش فايدة
- "محلى الإسكندرية" يطالب بإضافة رسم تأمين حياة على سعر أنبوبة البوتاجاز
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى