- sha3er el3atfaمؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
- رقم العضوية : 1
الجنس :
عدد الرسائل : 28644
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 142847
تاريخ التسجيل : 25/10/2007
لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
إبراهيم الملاح يكتب: ورقة وقلم وسنجة
الإثنين ديسمبر 13, 2010 11:14 am
إبراهيم الملاح يكتب: ورقة وقلم وسنجة
الأحد، 12 ديسمبر 2010 - 21:33 عنف فى المدارس - صورة أرشيفية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
دق بلطجية الصغار ناقوس الخطر وأصبحوا وباء يعانى منه المدرسة. تعددت أشكال البلطجة ما بين الاعتداء اللفظى والتهديد لتتزايد المخاوف من تصاعد العنف داخل المدارس، وهو ما لم نكن نسمع به من قبل، فقد كانت المدارس محرابا للعلم وعنوانا للالتزام والتربية.
نحن لا نتحدث عن شجار عادى بين التلاميذ فهو أمر طبيعى فى مراحل العمر المختلفة نظرا للتغيير الفسيولوجى للجسم، ولكننا نتحدث عن نمط سلوكى جديد يظهر على التلاميذ، حيث يقوم التلاميذ بعزل طالب داخل الفصل وتعريضه لأشكال مختلفة وكثيرا من المضايقات والاعتداءات الجسدية.
نتحدث عن بلطجية التلاميذ أمام مدارس الفتيات بإطلاق ألفاظ جارحة، عن طريق القول أو التعرض لهن بالتحرش أثناء خروجهن من المدارس، مما يسبب الكثير من المضايقات لهن وعن القفز من فوق سور المدرسة لم يصبح للمعلم مكانه بل أهدرت كرامته من تلميذ فى سن ابنه أو أقل داخل المدرسة ولم يصبح لمقولة قم للمعلم ووفه التبجيلا، كاد المعلم أن يكون رسولا، أى معنى وقد يساعد أولياء الأمور أبناءهم على هذا السلوك المشين فبعد أن يشتكى المدرس من سلوك تلميذ إلى إدارة المدرسة وتقوم بإبلاغ ولى الأمر يذهب للمدرسة لكى يعطى المدرس طريحة أخرى من السب على مسمع ومرأى من باقى التلاميذ، رافعين راية قف للطالب ووفه التبجيلا فإن الطالب يحمل سلاحا كثيرا.
الأحد، 12 ديسمبر 2010 - 21:33 عنف فى المدارس - صورة أرشيفية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
دق بلطجية الصغار ناقوس الخطر وأصبحوا وباء يعانى منه المدرسة. تعددت أشكال البلطجة ما بين الاعتداء اللفظى والتهديد لتتزايد المخاوف من تصاعد العنف داخل المدارس، وهو ما لم نكن نسمع به من قبل، فقد كانت المدارس محرابا للعلم وعنوانا للالتزام والتربية.
نحن لا نتحدث عن شجار عادى بين التلاميذ فهو أمر طبيعى فى مراحل العمر المختلفة نظرا للتغيير الفسيولوجى للجسم، ولكننا نتحدث عن نمط سلوكى جديد يظهر على التلاميذ، حيث يقوم التلاميذ بعزل طالب داخل الفصل وتعريضه لأشكال مختلفة وكثيرا من المضايقات والاعتداءات الجسدية.
نتحدث عن بلطجية التلاميذ أمام مدارس الفتيات بإطلاق ألفاظ جارحة، عن طريق القول أو التعرض لهن بالتحرش أثناء خروجهن من المدارس، مما يسبب الكثير من المضايقات لهن وعن القفز من فوق سور المدرسة لم يصبح للمعلم مكانه بل أهدرت كرامته من تلميذ فى سن ابنه أو أقل داخل المدرسة ولم يصبح لمقولة قم للمعلم ووفه التبجيلا، كاد المعلم أن يكون رسولا، أى معنى وقد يساعد أولياء الأمور أبناءهم على هذا السلوك المشين فبعد أن يشتكى المدرس من سلوك تلميذ إلى إدارة المدرسة وتقوم بإبلاغ ولى الأمر يذهب للمدرسة لكى يعطى المدرس طريحة أخرى من السب على مسمع ومرأى من باقى التلاميذ، رافعين راية قف للطالب ووفه التبجيلا فإن الطالب يحمل سلاحا كثيرا.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى