شاعر العاطفة محمد السعيد ميلا / مروج sha3er el3atfa
الموقع الرسمى لشاعر العاطفة محمد السعيد يرحب بكم من فضلك ادخل وقول بسم الله الرحمن الرحيم وقول يارب Welcome To Sha3er El3atfa Mo7ammed Elsa3id
تابعونا على الفيس بوك
https://www.facebook.com/Sha3erEl3atfaMohamedElsaid

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شاعر العاطفة محمد السعيد ميلا / مروج sha3er el3atfa
الموقع الرسمى لشاعر العاطفة محمد السعيد يرحب بكم من فضلك ادخل وقول بسم الله الرحمن الرحيم وقول يارب Welcome To Sha3er El3atfa Mo7ammed Elsa3id
تابعونا على الفيس بوك
https://www.facebook.com/Sha3erEl3atfaMohamedElsaid
شاعر العاطفة محمد السعيد ميلا / مروج sha3er el3atfa
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
صفحة شاعر العاطفة على الفيس بوك









اذهب الى الأسفل
sha3er el3atfa
sha3er el3atfa
مؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
مؤسس ورئيس مجلس ادارة موقع شاعر العاطفة محمد السعيد
رقم العضوية : 1
الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 28643
تاريخ الميلاد : 17/01/1987
العمر : 37
العمل/الترفيه : مطرب ومؤلف وملحن ومهندس كمبيوتر وممثل
نقودى : 141194
تاريخ التسجيل : 25/10/2007

لعبة شاعر العاطفة
شاعر العاطفة: 10000000
لعبة محمد السعيد: 1000000
http://www.sha3erel3atfa.yoo7.com

قلوب محمد مسعد البرديسى يكتب: عصر الديموبلطجية

الإثنين ديسمبر 06, 2010 6:03 pm
محمد مسعد البرديسى يكتب: عصر الديموبلطجية


الإثنين، 6 ديسمبر 2010 - 15:15 محمد مسعد البرديسى يكتب: عصر الديموبلطجية S1220102125041
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يكاد أن يكون الكابوس بعينه؟ لحظات وسمع الأذان قال: ياه صلاة المغرب وقد كان لتوه يشاهد عراكا بالعصى والجنازير أمام إحدى لجان الانتخابات.. وكلمات يرددها رغما عنه ربما لم يحب حتى التفوه بها بينه وبين نفسه، اللعنة بلاها انتخابات ودعوة للديمقراطية! أى ديمقراطية أى حرية ؟! أى أمن نريد؟ أى بلد نريده؟.
حاول أن ينأى بنفسه ولو لساعة بعيدا عن هذا الجو الكئيب فلم يجد غير مسجد قريب فى "احدزوايا" حى من أحياء القاهرة أناس طيبون يخلعون نعولهم يهمون بالدخول وقد بحث عن دورة المياه للوضوء.. أناس يخرجون منها يسبحون يكبرون وقطرات الماء مازالت عالقة بوجوهم الطيبة وقد بللت شيئا من ثيابهم بينما هو راح يتأمل هذا وذاك من الوجوه قائلا: هؤلاء اشتروا راحتهم وأنفسهم فلا يعبئون بانتخاب أحد كائنا من كان؟
هكذا كانت حال أحد ممن يعدون أنفسهم من المراقبين والشهود أمام مهزلة الانتخابات فى بلدنا مصر، ومع إعلان قادة الوفد وغيرهم سواء إخوان وأحزاب أخرى بالانسحاب من مرحلة الإعادة للانتخابات تكاد تكتمل الصورة الباهتة لما يسمى بالانتخابات، فليس بعد ما رأينا وسمعنا من صراخ النسوة وضرب المرشحين أو أنصار المرشحين بل وإحراق بعض اللجان ليحزننا الإعلان عن عصر الديموبلطجية، (الديمقراطية سابقا).
لقد كنت فرحا بالفعل أننا رفضنا رقابة الخارج وامتياز ثقتنا بأنفسنا، لأننا دولة حرة لنا شخصيتنا وكياننا، غير أن الفشل سرعان ما اعترى الشكل قبل الوصول حتى إلى الحقيقة والشكل هو صحة الإجراءات كما نقول نحن القانونيين وسرعة انتشار أخبار البلطجة والتقفيل فى كافة أرجاء العالم الأمر الذى يعزز عدم الثقة فى أنفسنا.
عدم الثقة فى أننا لا يحترم بعضنا البعض ولا نحترم وعى هذا الشعب وقدراته وميوله والوقوع فى براثن الضغوط والامتثال لها ونزعة الميل إلى عصور كنا نصمها بالديكتاتورية والحزب الواحد وعشق الهيمنة وعبودية مراكز القوى وأصحاب النفوذ والمال حيث فشلنا فى التخلص منها مطلقا وغرقنا فى بحر التعدد الحزبى ورفع لواء الديمقراطية.
ولأن الوعى ازداد بالفعل لأسباب القنوات الحرة والصحافة الحرة والصراحة القوية والحوارات المؤثرة وهو الشىء الوحيد الذى بالكاد اكتسبناه فى الفترة الزمنية السابقة، إذن فقد انكشفت الصورة للغادى والرائح ولم يعد أمام أصحاب المدرسة القديمة سوى الأخذ بالقوة أو بالبلطجة لتحقيق ما يريدونه من خلال نفس ضاقت بالحوار وصدر ضاق بمن حوله حيث كانت تتم النتائج بهدوء بالغ وسكينة بالغة أيام الحزب الواحد ومراكز القوى لكن وأمام كشف الغطاء دون فرار أعلن بشفافية أيضا وعنف فى الوقت نفسه عن عصر الديموبلطجية.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى